(إنسى يا عمرو) 1-25
100 رسالة تجعلك لا تنتخب عمرو موسى رئيسا للجمهورية :
إنسى يا عمرو (1)
عمرو موسى هو الوحيد الآن من فلول النظام القمعي السابقالذي يتحرك بحرية في الساحة السياسية.وبدون خجل!!!
هو حصان طروادة الذي سيعود به فلول النظام السابق إلى سدة الحكم مرة ثانية..
أرجوك شاهد هذا الفيديو واحكم بنفسك..
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (2)
قال موسى أمس السبت، عقب اللقاء مع السفير الأثيوبى الجديد:
إن هذا اللقاء كان للتعارف مع سفير أثيوبيا الجديد، كما جرى خلاله بحث العلاقات العربية الأثيوبية، موضحا أن هذا السفير مقبل على خدمة هذه العلاقات بطريقة إيجابية.
(بدأ عمرو ممارسة دور رئيس الجمهورية)
وحول ما إذا كان ملف مياه نهر النيل سوف يشهد تطورا بعد الثورة المصرية، قال موسى:
"أعتقد أنه سوف يشهد تطورا إيجابيا،
ويجب أن يشهد تطورا إيجابيا،
ولا يتحمل إلا أن يشهد مثل هذا التطور،
لأنه موضوع حساس، ولكنه ليس عصيا على الحل".
(كلام كبير قوى ..كالعادة)
وحول مياه نهر النيل، أوضح موسى :
"الأمر ليس فقط تصريحات إيجابية،
ولابد أن يكون الإعلام إيجابيا وليس سلبيا،
وهناك أخطاء كبيرة جدا فى الإعلام فى هذا الموضوع،
أدت إلى عدم خدمة هذه العلاقة،
بينما المفروض أن يقوم الإعلام بخدمة هذه العلاقة".
(يلقى عمرو اللوم على الإعلام وليس خطأه هو ونسى أنه كان وزير خارجية مصر من 1991- 2001
وأن الأزمة بدأت وتفاقمت ولم تحل فى هذا التوقيت)
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (3)
قالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان يوم السبت،
''إن على عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية، والمتشوق لرئاسة مصر، أن يشغل نفسه ولو قليلاً بما يمارسه الطغاة العرب من قتل وترويع ضد شعوبهم المتطلعة للحريات والديمقراطية،
ويعلن بوضوح إدانته لهذا القمع الوحشي، لاسيما في ليبيا والبحرين واليمن،
ولكن يسكت ويغمض عينيه عن هذه الممارسات، مثلما سكت عن قمع الديكتاتور المصري المخلوع لشعبه طيلة 30عاماً، وخلال ثورة الـ25 من يناير التي استطاعت إزاحته''.
وذكرت الشبكة الحقوقية – في بيان لها يوم السبت:
أنه ''منذ أن أطاحت الثورة المصرية بالديكتاتور حسني مبارك، بدأ موسى في الظهور
والتطلع لمنصب الرئيس في مصر،
ولم يعير أي التفاتة لدماء القتلى والشهداء العرب على يد الحكام الطغاة،
ولاسيما الديكتاتور الليبي واليمني والبحريني، الذين لم يتورعوا عن اللجوء لأساليب إجرامية
ضد المتظاهرين سلمياًَ والمطالبين بالديمقراطية في هذه الدول''.
وقالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان :
''لم يستقيل عمرو موسى من منصبه يوم 12فبراير احتجاجاً على جرائم الديكتاتور مبارك
ضد الشعب المصري، ولا رفضاً لممارسات الطغاة العرب ضد الشعوب العربية،
بل تمهيدا للوثوب على مقعد الرئاسة في مصر!''.
وأضافت الشبكة العربية ''كنا لنصدقه ونصدق حديثه عن الديمقراطية لو استقال
قبل سقوط الديكتاتور، لو نطق حرفاً ضد الممارسات القمعية للرؤساء العرب ضد شعوبهم،
لكنه انتظر حتى يسقط الديكتاتور، ويسقط مخطط التوريث الذي أعلن تأييده في أكتوبر 2009،
بقبوله لتولي ابن الديكتاتور المصري المخلوع جمال مبارك،
رجلا لم نسمع منه كلمة مؤيدة للديمقراطية أو تنديدا بالقمع،
لن نرضى أن يحكم ليس فقط مصر، ولكن حتى قرية صغيرة في ريف مصر،
فمصر الديمقراطية لا تريد من اعتادوا على إمساك العصا من المنتصف''.
إنسى يا عمرو (4)
أكدت الجامعة الدول العربية فرض حظر جوي على ليبيا وفقا لقرارات وزراء الخارجية
العرب في أجتماعهم الأخير في القاهرة ، وذلك بالتنسيق مع الغرب !!
مما يدل على عدم استيعاب الدرس العراقى الذى تجاوز ضحاياه المليونين !!!
حكام الخليج أصحاب الجامعة والعراب عمرو موسي يطلبون منع وحظر وتسليح..
وهم قمة التبعية والفساد والخراب في المنطقة وحتي يحافظوا علي الحكم لأن بلادهم محتلة
من القواعد الأجنبية وعلى رأسها الويلات المتحدة الأمريكية..
التدخل العربي السافر المباشر جنبا الى جنب مع أعداء الأمة العربية في هذه المؤامرة وما قبلها في مؤامرات احتلال وتدمير العراق وتمييع القضية الفلسطينية والتخلي عنها لصالح الكيان الصهيوني
كل ذلك حدث وعمرو موسي أمين عام جامعة الدول العربية
سيرجع الأمة العربية المشتتة والمستضعفة ستستعمر من جديد وسيبقى الإنسان العربي
تابع وذليل إلى نهاية التاريخ الإنساني ما لم تعي الشعوب العربية
وتقضي على حكامها المأجورين الأذلاء بشكل كاملا وتقويض أعمدة حكمهم الجائر
هل حقا تريدون عمرو موسى رئيسا لمصر ؟؟
إنسى يا عمرو (5)
تعليقات من بعض القراء
· عمر موسي من بقايا النظام وطبعا نفسه يبقي ريس وفاكر انه حايقدر يخدعنا ذي ماخدعنا الريس قبله بس خلاص احنا فوقنا ومش راح نسمح لحد انه يتلاعب بينا مره ثانيه.. عمرو موسى ~ حسنى مبارك وجهان لعملة قديمة مصدية..
· وماذا فعل موسى لمصر قبل الثورة ؟؟؟؟!!!. الثورة ثورة شباب وهم أصحاب الفضل الاول فيها .
· يارجل ده ماصدق تنحى مبارك او تخلى مبارك عن السلطه وفى نفس اليوم اعلن انه على استعداد لخدمة مصر فى اى مكان
· يطلب له... ثم فاجئ الجميع باعلانه عن ترشحه للرئاسة
· عمرو موسى شبيه لشعبان عبد الرحيم... ويمكن شعبان اكثر وطنية... شعبان غنى وقال :
· انا بأكره اسرائيل.. عمرو موسى لم يقولها صراحة
· عايزك تقولى ماذا فعل عمرو موسى ؟؟؟
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (6)
عمل إيه عمرو موسي في الجامعة العربية مش شايف أي نشاط حتي ولو علي المستوي
الإجتماعي او الشعبي يعني كنت أتخيل
انه يساعد أبناء الصومال يشتغلو في الخليج بدل الهنود و البنجال النيبال بتنسيق بسيط من الجامعة
او يساهم في زيادة السياحة بين الدول العربية و بعضها زي من الخليج لسوريا او تونس او الأردن او حتي يشجع او يرعي تحت شعار الجامعة مسابقات رياضية بين الدول العربية
أو يعمل أي حاجة تانية أنا يمكن مش هتخطر علي بالي دا نايم خالص
و معتمد علي موقف او اتنين اخدهم بالكلام بس لما كان وزير خارجية
طيب ما شعبان قال أنا بكره اسرائيل يبقي من حقه يرشح نفسه برضو
أرجو من المصريين كفايا عاطفيه و عايزين شباب يشتغل و يحلم مش فوقالخمسة و السبعين
هيكلفنا دكاترة و علاج علي نفقة الدولة وطبعا هيريح لانه عجز يابني
و مش بيقدر يشوف التلفزيون و يقرئ الجرائد
و مش عيرف بالفساد و ترجع ريمه لمبارك و يمكن جمال
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (7)
تذكرت ما كتبه الكاتب أسامة غريب يوم الجمعة 4 فبراير.
أغرقت في الضحك المتواصل عندما قرأت في الشريط الإخباري لقناة الجزيرة أن السيد عمرو موسي قد نزل إلي ميدان التحرير اليوم الجمعة 4 فبراير.
لا أعلم ماذا يفعل عمرو موسي في ميدان التحرير!!!!!
صحيح أن مكتبه بالجامعة العربية يقع بنفس الميدان، لكن صحيح أيضاً أنه يذهب إلي مكتبه
و ينصرف كل يوم دون أن يمر بالمتظاهرين، فما الذي حدث الآن و جعله يريد أن يدخل في الكادر؟.
لقد أدلي أمين عام الجامعة العربية بحديث منذ يومين للقنوات الفضائية
كان فيه شديد التحفظ إزاء المظاهرات المشتعلة في طول مصر و عرضها،
و تحدث بلغة دبلوماسية من تلك المعلبة البايتة ..التي لا تفهم منها شيئاً
و لا تخرج منها بأي موقف محدد، فلم نستطع أن نعرف
هل هو مع المتظاهرين المطالبن برحيل مبارك
أم أنه مع الرئيس ضد شعبه ؟؟
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (8)
بصدد ما يحدث في ليبيا من مجازر يقوم بها نظام القذافي ضد شعبه
قرر السيد عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية
حظر الطيران فوق ليبيا !!!
ولم يقل لنا كيف سيتم تنفيذ هذا القرار؟؟؟
ونحن نسمع عن أن الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبى
يعتبرون أن قرارا كهذا ليس من السهل تطبيقه من دون تدمير جميع الدفاعات الجوية لليبيا..
كيف سيدمر السيد عمرو موسى جميع الدفاعات الجوية لليبيا ؟؟؟
طق حنك كما عهدناه عشرين سنة..
موسى كذلك أكد أن الفترة المقبلة ستشهد خطوات سوف تتخذ ضد الحكومة الليبية,
فهل هذا سيكون بعد سفك المزيد من الدماء ؟
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (9)
لقد أمسك الرجل بالعصا من المنتصف كما اعتاد أن يفعل دائماً.
كل ما ركز عليه أنه علي استعداد لتولي أي دور يطلب منه في المرحلة القادمة..
يا حلاوة!!..
هذه في الحقيقة رسالة مخادعة من رجل يعشق الأضواء..
و ليس متأكداً مما ستؤول إليه الأمور و يحاول أن يحجز لنفسه مكاناً في الفترة القادمة
مع الثوار الذين سيقول أنه تجاوب مع حركتهم و أبدي استعداداً للتعاون معهم
و الآن فقد أبدي استعداداً للترشح لرئاسة الجمهورية إذا طلب الشعب ذلك!.
الغريب أن عمرو موسي لم يجروء مرة واحدة طيلة السنوات الماضية التي كان يتردد اسمه
فيها كمرشح محتمل لرئاسة الجمهورية..لم يجرؤ علي أن يعلن رغبته أو ترحيبه بذلك
لأنه كان بالتأكيد لا يأمن غضب مبارك..!!
خاصة و هو يعلم جيداً أن مبارك غضبه مر كطعم العلقم.
موسى أكد من قبل في لقاء تلفزيوني له عن أنه سينتخب حسني مبارك في حال ترشحه
لانتخابات الرئاسة التي كان من المقرر عقدها في 2011 قبل ثورة 25 يناير,
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (10)
بعد ثورة المصريين الرائعة و النبيلة و المدهشة يجب أن يصل التغيير الي وعي
جميع المصريين بأن العمل العام لا يجب أن يحتكره أحد
و علي السيد موسي أن يعلم أنه قدم ما لديه و كفي و ان جيله – و أجيالا أخري
قد أوصلت البلد بالصمت و التواطؤ الي ما هي فيه من تخلف و جهل و فقر
و ان سيادته مسئول بدرجة او اخري عما آلت اليه الاحوال
و ان شجاعته و قوته و ميله الي التغيير الذي يتحفنا به الآن...
كان يجب ان يظهر وقت ان كان " موظفا " بدرجة وزير في نظام حسني مبارك
الزائل الذي أذل المصريين و أفقرهم و نهب ثرواتهم .!!!
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (11)
الأسئلة التي علينا توجيهها للسيد موسي – و كل الداعين الي ترشيحه :
أين كأن طيلة سنوات عأني فيها المصريين ويلات الذل و الفقر و الحاجة ؟؟
أين كأن سيادته من نهب البلد و افقاره و اعتقال عشرات الالاف من المصريين؟؟
و سيطرة " شلة " علي مصر و مواردها و مؤسساتها ،
بأي حق يطالب موسي الأن أن يكون في واجهة المشهد الذي لم يصنعه و لم يساهم في صنعه؟؟
بل صنعه الملايين من ابناء الشعب المصري بداية من يوم 25 يناير و حتي سقوط النظام
و سبق كل هذا سنوات من النضال الذي دفع ثمنه المئات من شباب مصر و الحركات الاحتجاجية و التظاهرات الاجتماعية و صحف ووسائل اعلام شجاعة و مخلصة ووطنية..
و أجيال سئمت النظام و أدواته و زيفه ،
كل هذا كأن يحدث بينما السيد موسي يكتفي بالمتابعة !!
من خلال موقعه الوثير في جامعة الدول العربية ،
فأن كأن يرفض هذه الاوضاع لماذا لم يتخذ موقفا واحدا يدل علي هذا الرفض ؟
لما لم يستقل من منصبه في الجامعة و ينضم الي كل الذين يناضلون
من أجل وطن أجمل و مستقبل أفضل ؟
لماذا لم يصرح تصريحا واحدا يدل علي مناصرته و تأييده
للذين يكافحون ضد نظام فاشل و فاسد و مستبد ؟
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (12)
بالنسبة لقضية تصدير الغاز لإسرائيل التي تؤرق جنابات المصريين
لم نسمع للسيد عمرو أي تصريح حول رفضه هذه الاتفاقية التي أبرمها النظام السابق,
والذي باع الغاز لإسرائيل بثمن بخس وكان فيه من الزاهدين,
غير عابئ بالحكم القضائي والقاضي بإيقاف تصدير الغاز لإسرائيل.
والآن
فقد انتقد موسى الإتفاقية التي تمت في غياب مجلس الشعب, كما قال
مشيرا إلى ضرورة مراجعة النصوص المتعلقة بالإتفاقية جيدا,
مضيفا أن هناك كلام كثير يدور حول وجود أخطاء جسيمة في عقد تصدير الغاز.
هل تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (13)
أصبح السيد عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية شخصا آخر غير رجل البارحة الذي عهدناه, فقد دبلوماسيته المعهودة.. بعد تلك التصريحات النارية في ساقية الصاوي التي أطلقها تنديدا بتلك الأمور التي كانت تنغص على المصريين والعرب حياتهم,
رغم أنها لم تكن لتخرج في العلن وقت الحاجة إليها.
الآن
ينتقد موسى الممارسات التي كان يقوم بها نظام مبارك وتلك التي تقوم بها الأنظمة العربية الفاسدة, ولطالما احتاج العرب لتصريحات من الامين العام تثلج صدورهم التي كانت تملأها النار وهم يرون إخوانهم في غزة محاصرين, والسودان يجتز منه جنوبه, وأشقائهم في ليبيا يتعرضون للقمع منذ سنوات والأنظمة العربية تسعى في شعوبها فسادا.
هل تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (14)
جلال عامر كتب :
عمرو موسى كان وزيرا للخارجية من 1991حتى 2001
وبدأت أزمة مياه النيل وتضخمت فى عصره ...
ولكنه تعامل مع دول حوض النيل على أنه حوض غسيل ...
و لم يكن يسلكه كلما إنسد ....
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (15)
الأمين العام لجامعة الدول العربية الذي قضى بين جدرانها ما يقرب من العشر سنوات وأعلن مؤخرا عن نيته في عدم الترشح مجددا لرئاسة الجامعة بعد انتهاء فترة رئاسته في أبريل القادم,
لم نسمع له تصريحا واحدا ينتقد فيه بناء الجدار الفولاذي الذي بدأ نظام مبارك في إنشائه عام 2009,
وأكد موسى من قبل أن سيادة أي دولة موضوع مسلم به وأن بناء الجدار الفولاذي الذي تقيمه مصر
على حدودها مع غزة ليس مطروحا على أي مؤسسة رسمية سواء الجامعة أو غيرها..
واستنكر موسى حينها هؤلاء الذين يتابعون موضوع بناء الجدار..
في حين يغضون الطرف عن قيام مصر بفتح معبر رفح.
أما في المؤتمر الذي أقامته ساقية الصاوي للسيد موسى فقد أشار إلى ضرورة هدم هذا الجدار
وإزالته تماما من الوجود!!!
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (16)
بخصوص ما يحدث في ليبيا من مجازر يقوم بها نظام القذافي ضد شعبه,
لم نسمع للسيد عمرو موسى تصريحات تدين هذه المجازر سواء تلك التي تمارسها ميلشيات
القذافي ضد الليبيين في ثورتهم أو تلك التي كانت تمارس ضدهم من قبل أو أي من المجازر التي تتعرض لها بقية الشعوب العربية التي تتوق إلى التحرر من هذه الأنظمة الفاسدة.
عمرو موسى قال أن جامعة الدول العربية قامت بتجميد عضوية ليبيا !!!
مؤكدا أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها الجامعة بتجميد عضوية أي دولة عربية!!!
بسبب ما يرتكبه القذافي من جرائم ضد شعبه.
لكن السؤال هنا, ما الذي إستفاده الشعب الليبي من تجميد عضوية ليبيا؟؟
فمازال الدم الليبي يراق إلى الآن ومازال القذافي يستخدم الطائرات والمدافع الثقيلة
ضد أبناء شعبه في حرب أعلن القذافي أنه لا هوادة فيها.
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (17)
أرفض أن يرأس مصر رجل يريد قضاء فترة «تقاعده» على مقعد الرئاسة...
ولذلك أطالب السيد عمرو موسي بالإ بتعاد تماما عن فكرة الترشح لرئاسة الجمهورية في مصر ،
وعليه أن يجلس في بيته و يستريح من عناء سنوات طويلة من الإشتغال بالعمل العام
و البدء في كتابة مذكراته و الإستمتاع بوقت طيب يقضيه مع أحفاده ،
فلم تخرج ثورة المصريين من أجل منح " مقعد الرئاسة للسيد عمرو موسي "
وعلي السيد موسي ألا يكرر أخطاء النظام المنهار و نسيان الرسالة
التي تغافل عنها الرئيس المخلوع :
" بأن رجلا تقدم في العمر عليه الآن أن يختفي تماما من علي الساحة "
و أن يفسح المجال لأجيال جديدة و أفكار جديدة و دماء جديدة .
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (18)
لا أحد يستطيع أن ينسى موقف عمرو موسى، فى مؤتمر دافوس،
حين إنسحب فى إحدى الجلسات العلنية رئيس الوزراء التركى الطيب أردوغان غضبا لفلسطين
بعد حديث الرئيس الإسرائيلى شمعون بيريز،
فى حين ظل السيد عمرو موسى قاعدا، مستجيبا لإيماءة من الأمين العام للأمم المتحدة.
وإن بدا المشهد محرجا له...
فإنه كان أيضا معبرا عن الموقف العربى الهزيل..
الذى ظل الأمين العام للجامعة العربية حريصا على الالتزام به وعدم التمايز عنه لعشر سنوات..
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (19)
لا أريد زعيماً تقليدياً يجيد فن الخطابة وإلهاب حماس العوام بمقولات رنانة، وكلام ساكت.وتكون تلك هى فقط قدراته ليس الا.. قد يرضى بها شعبان عبد الرحيم وأمثاله..
فقط أريد رجل كفء لديه صفاء الذهن و رؤية واضحة تعبر عنها مواقف لا تقبل أنصاف الحلول ولا تهرول خلف كاميرات التليفزيون .
لنفس السبب تقريباً أعلن رفضي الشخصي للسيد عمرو موسي رئيساً لمصر
لأننا لسنا بحاجة إلى زعماء يجيدون الخطابة مقدار حاجتنا لرئيس كفء بلا كاريزما
أمام كاميرات التلفزيون، رئيس ذوو رؤية واضحة ومواقف ثابتة حتى وإن تلعثم أمام الكاميرات.
لا يعنيني كون السيد عمرو موسي هو أحد الخارجين عن مساراتهم القديمة وولائهم السابق للنظام البائد، فرغم أنه كان جزء من هذا النظام عاش في ردائه ولم يجرؤ على الخروج عليه حتى وهو يحتضر،صم أذنيه وكمم فمه بيده وآثر السلامة.
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (20)
من أوجه الإعتراض الذي يحول بيني وبين تأييد السيد عمرو موسى
هي فكرة الزعيم وشخصية الزعيم الذي يرى الجماهير مجرد آذان عليها الإنصات له
والإذعان الأعمى لمشيئته،
فالزعيم في ظني هو شخص أناني بطبعه يدور حول ذاته، يرفض النقاش ويلغي الحوار
ويسبغ على الآخرين صفات عدم الفهم وقلة الوعي،
لا يؤمن بحرية الفرد وحقه في الاختلاف وإبداء الرأي فيصبح النقاش حول كلامه قلة أدب
وسوء تقدير لمكانته وبالتالي فالذين لا يوافقونه الرأي هم أعداء متآمرون
وربما خونة في كثير من الأحيان.
وفي هذه المرحلة الدقيقة من حياه مصر وبعد أن أسقطنا الديكتاتور مبارك وعائلته،
أظن أننا في أمس الحاجة لرئيس كفء أكثر من حاجتنا إلى زعيم من أولئك
الذي يجيدون الوقوف أمام الكاميرات، يتلاعبون بالألفاظ
ولا ينصتون إلا لحناجر تهتف لهم وتسبغ عليهم صفات المخلصين.
إذا كنا نحلم بمصر أخرى فأتوسل إليكم ابتعدوا عن الزعماء فهؤلاء لا يكون بجوارهم إلا أصحاب الحناجر الإمعات التافهين وحملة المباخر والهتيفه،
أما الأكفاء فلا يقبلون إلى جوارهم إلا ذوي الخبرة والكفاءة ،أصحاب الرؤية والموقف.
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (21)
قال السيد "عمرو موسى" في حوار خاص للإعلامي عمرو الليثي في
برنامجه "واحد من الناس" على قناة دريم الفضائية :
منذ 25 يناير وأنا أرى مصر العجوزة المتهالكة حتى الشهور الماضية ..
أصبحت فتية وشابة ،ولدينا من الشباب والكوادر القادرة على المشاركة في صناعة مستقبل مصر
فأنا من الآن أؤكد عزمي على الترشح للرئاسة !!!!!!!!!!
بالذمة ده كلام ؟؟؟
يقول لدينا من الشباب والكوادر القادرة على المشاركة في صناعة مستقبل مصر...
ويؤكد عزمه على الترشح للرئاسة وهو على مشارف الثمانين !!!!!
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (22)
ماذا يقول عنا الشهيد و هو ينظر إلينا من علِ
و يري عمرو موسي ممتطياً حصاناً من قش و بيده السيف أبو لمبة
و هو يتقدم الصفوف طالباً القرب من كرسي رئيس الجمهورية؟.
هل يستوي من عمل سكرتيراً مطيعاً للرئيس المخلوع لمدة عشر سنوات
ثم أتبعهم بعشر أُخر كسكرتير في خدمة 22 طاغية يحكمون بلادنا الحلوة...
هل يستوي مع محمد البرادعي الذي سار معنا علي طرقات النار و وقف في وجه
الوحش الأسطوري و كان يشعر مثلنا بأن الخنجر قد يأتيه من أي صوب؟.
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (23)
الكل كان يعرف أن عائلة الرئيس تسرق ولكن لم يتوقع أحد فداحة الرقم..
إلا أن السؤال هل الجميع فاجأهم الرقم أم أن من عرف الرئيس عن قرب
مثل "عمرو موسى" لم يفاجأ مثلنا..
من يطل على دائرة الرئيس كل هذه السنوات لا يمكن ألا يدرى شيئاً وإلا إتهمناه بالغفلة..
المؤكد أن "عمرو موسى" كان يعرف،
صحيح إنه لم يكن مشاركاً إلا أنه صمت؟!
كان "عمرو موسى" أحد الأسماء القليلة التي كانت من الممكن أن تحمل لجيلنا أملاً في التغيير
أثناء حكم "مبارك" لو أنه قال لا لفساد مبارك..
"عمرو موسى" ليس من آحاد الناس.. حتى يجرؤ النظام على إعتقاله.
نعم كان "مبارك" يملك إقصائه عن منصبه في جامعة الدول العربية كأمين عام..
كان يستطيع أيضاً أن يصدر تعليماته إلى الإعلام التابع للدولة والخاص
لأنه أيضاً كان تابعاً للدولة بالتعتيم عليه..
كان من الممكن أن تصدر أوامر للصحفيين التابعين للدولة وبعض الصحف الخاصة
التي تسيطر عليها الدولة من أجل أن يهاجموه..
إلا أن كل ذلك كان من المؤكد سوف يزيد من شعبيته ومصداقيته..
"عمرو موسى" آثر السلامة عندما أبعده "مبارك" عن منصبه كوزير للخارجية
ووافق على صفقة النظام بأن يذهب إلى جامعة الدول العربية..
آثر الصمت لأنه لا يطيق أن يبتعد عن الأضواء أو السلطة !!
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (24)
أتذكر أنه عندما كان يُسأل في العامين الأخيرين عن إمكانية ترشحه لرئاسة الجمهورية
يقدم إجابة كلها تراجع وخوف من بطش "مبارك"
ويقول الرسالة وصلت لن أترشح ضد "مبارك" وسوف أمنحه صوتي لو تقدم إلى انتخابات الرئاسة
ولكن في حالة عدم ترشح مبارك ربما أفكر..
ولأن هذا الرأي يشير إلى إمكانية أن يرشح نفسه ضد "جمال"
فإنه يسارع على الفور بالتأكيد على أن "جمال" شاطر ومن حقه الترشح كمواطن مصري..
لم يشر مرة ولو على استحياء إلى أن مجرد ترشح "جمال" هو نوع من التحايل من أجل
إضفاء غطاء شرعي للتوريث..
كان "عمرو موسى" يعلم أن هذا هو السيناريو القادم ورغم ذلك تحصن ليس بالصمت
ولكن بالمباركة على اعتبار أن "جمال" شاطر..
وكأن مصر هي ست الحسن والجمال و "جمال" هو الشاطر حسن الذي من حقه أن يفوز بها..
عندما سألوا "مصطفى الفقي" عن رأيه في تصريح "عمرو موسى" أجابهم "العين ما تعلاش على الحاجب" وكأن "مبارك" هو قدر مصر ومن المستحيل تغييره إلا بابنه جمال..
"مبارك" و "جمال" هما الحاجب والباقي كله عيون؟!
"عمرو موسى" الآن يتحدث عن مضايقات ألمت به في عهد "مبارك"
وعن فساد كان لا يعلم عنه شيئاً ولا أدرى كيف؟
إذا كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدرى فالمصيبة أعظم؟!
أنا لا أتحمس لمن صمت في ذروة فساد "مبارك" من أجل أن يظل في الدائرة ولو على أطرافها
من خلال أي موقع يمنحه له السلطان..
الآن "عمرو موسى" يريد أن يقفز من أطراف الدائرة إلى البؤرة
ليصبح رئيساً لمصر بعد أن غاب السلطان.
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!
إنسى يا عمرو (25)
السيد عمرو موسى "زجزاج" العرب
السيد عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، متضارب المواقف
فيما يخص الهجوم العسكرى على ليبيا،
موسى أعلن نهاية الأسبوع الماضى عن تأييده للهجوم العسكرى على ليبيا،
وذلك خلال مشاركته فى مؤتمر التحالف فى باريس،
وبالأمس أعلن موسى أن الدول العربية تستنكر الهجوم وتعارضه.وقال :
"إن ما يجرى الآن فى ليبيا ليس الهدف الذى وضعناه،
وإنما هدفنا هو فرض حظر جوى على ليبيا والدفاع عن المدنيين وليس قصفهم وقتلهم".
وقد صرح الأدميرال "مايكل مولين" رئيس هيئة الأركان الأمريكى ردا على عمرو موسى :
إن الأمين العام لجامعة الدول العربية، كان على علم تام بتفاصيل الهجوم الجوي
لقوات التحالف من أجل الدفاع عن الشعب الليبى.!!!
هل حقا تريدون هذا الرجل رئيسا لمصر ؟؟!!