إنسى ياعمرو : 100 رسالة تجعلك لا تنتخب عمرو موسى رئيسا للجمهورية

Sunday, February 9, 2014

الوطن في خطر بقلم : شيرين حسين



أشفق علي كل من يري المشهد المحلي والعربي ....كل الجبهات مفتوحة امام الوطن المصري ...ويستخدم العدو كل الاسلحة المعروفة ....حروب العصابات التقليدية في سيناء ومدن وادي النيل ....حرب اعلامية يستخدم فيها اطارات اعلامية تم تربيتها في محافل الجرائد القومية (؟! ) ولا تنتمي في كلماتها الا لمصلحتها الشخصية اولا ....قضاء تم العبث في محتوياته العادلة ودفع داخله باطارات سارعت بنقل الولاء من مبارك الي الاخوان ثم اعلنت بعد الثلاثين من يونيو انها مع الثورة وبقي الشرفاء من القضاة يصارعون هؤلاء حتي اللحظة ...منظومة تعليمية متهاوية وتعليم موازي بدروس خاصة في مراكز تلقن الدروس الاخوانية مع التعليم ....الفن الذي كان القوة الضاربة الناعمة اصبح القوة الهادمة ....استقطاب فكري حاد بين التشدد الديني والتسيب الكامل وضياع المنهج الوسطي وفي الديانتين الرئبسبتين الاسلام والمسيحية ....شباب من جيل تم تغييبه بالكامل عن تاريخه ولا يعرف الا معلومات ضبابية .....وتم تجنيد البعض منه وقامت اجهزة الاعلام المأجورة بمهمة صناعة اليطل .....رموز منتقاة بعضها تم استيراده وبعضها تم شرائه
!!!!
المشهد من حولنا بعطي كل الاشارات يما ينتظر عندنا ....لا اطيل ...اليداية كانت بالعراق ....وتسارعت احجار الدومينو بتونس وليبيا والسودان وسوريا واليمن .....
لم بعد هناك مجاملة ....العمود الفقري الباقي ليجعل هذا الوطن متماسكا ...هو المؤسسة العسكرية ....عليها واجب تنوء به الجبال ...ولكنها صامدة متماسكة استطاعت ان تزيح الكثير من العقبات ....قلصت الارهاب وتجتثه في سيناء وتجهز عليه في مدن الوادي ...تفتح قنوات البدائل بعيدا عن الضعط الامريكي والغربي ...تدعم البنية الوطنية .....ساندت التغيير واقر الدستور الجديد ....لكنها ....هي الهدف الرئيسي لكل من يريد الاجهاز علي مصر .....
تتصاعد منظومة العداوات في حلف الاعداء ....الاعلام المحلي والخارجي ....بقايا التيار الاخواني وحلفاءالاخوان ....من يدعون انهم شباب ثورة ويعلنون التوجس من الجيش ......استمرار التخريب في الجامعات والمدارس ...وازمة اقتصادبة طاحنة وضرب متعمد للسيلحة مصدر الدخل للملايين من المصريين ...
ليس هناك حل تقليدي ....وعلي من يتغني بالحلول ان يدرك ان التجريف السياسي لم يترك علي الساحة احزاب او قيادات او حتي مجموعات لها ظهير في الشارع السياسي ....لايديل عن حل ثوري بكل ماتعنيه ادبيات الثورة ....ولتذهب الديموقراطية الغربية الي الجحيم .....مستقبل الوكن والاجيال القادمة لا يحتمل الترف الفكري ....محاكمات ثورية ....وقوانين ناجزة ....وتشدد لايعرف اللين ...اما هذا واما ان يضيع الوطن ....من اين لك هذا ؟....علي كل متحذلق سياسي ...الوطن في خطر .....ولست من المتفائلين ......
شيرين حسين
الوطن في خطر
اشفق علي كل من يري المشهد المحلي والعربي ....كل الجبهات مفتوحة امام الوطن المصري ...ويستخدم العدو كل الاسلحة المعروفة ....حروب العصابات التقليدية في سيناء ومدن وادي النيل ....حرب اعلامية يستخدم فيها اطارات اعلامية تم تربيتها في محافل الجرائد القومية (؟! ) ولا تنتمي في كلماتها الا لمصلحتها الشخصية اولا ....قضاء تم العبث في محتوياته العادلة ودفع داخله باطارات سارعت بنقل الولاء من مبارك الي الاخوان ثم اعلنت بعد الثلاثين من يونيو انها مع الثورة وبقي الشرفاء من القضاة يصارعون هؤلاء حتي اللحظة ...منظومة تعليمية متهاوية وتعليم موازي بدروس خاصة في مراكز تلقن الدروس الاخوانية مع التعليم ....الفن الذي كان القوة الضاربة الناعمة اصبح القوة الهادمة ....استقطاب فكري حاد بين التشدد الديني والتسيب الكامل وضياع المنهج الوسطي وفي الديانتين الرئبسبتين الاسلام والمسيحية ....شباب من جيل تم تغييبه بالكامل عن تاريخه ولا يعرف الا معلومات ضبابية .....وتم تجنيد البعض منه وقامت اجهزة الاعلام المأجورة بمهمة صناعة اليطل .....رموز منتقاة بعضها تم استيراده وبعضها تم شرائه !!!!
المشهد من حولنا بعطي كل الاشارات يما ينتظر عندنا ....لا اطيل ...اليداية كانت بالعراق ....وتسارعت احجار الدومينو بتونس وليبيا والسودان وسوريا واليمن .....
لم بعد هناك مجاملة ....العمود الفقري الباقي ليجعل هذا الوطن متماسكا ...هو المؤسسة العسكرية ....عليها واجب تنوء به الجبال ...ولكنها صامدة متماسكة استطاعت ان تزيح الكثير من العقبات ....قلصت الارهاب وتجتثه في سيناء وتجهز عليه في مدن الوادي ...تفتح قنوات البدائل بعيدا عن الضعط الامريكي والغربي ...تدعم البنية الوطنية .....ساندت التغيير واقر الدستور الجديد ....لكنها ....هي الهدف الرئيسي لكل من يريد الاجهاز علي مصر .....
تتصاعد منظومة العداوات في حلف الاعداء ....الاعلام المحلي والخارجي ....بقايا التيار الاخواني وحلفاءالاخوان ....من يدعون انهم شباب ثورة ويعلنون التوجس من الجيش ......استمرار التخريب في الجامعات والمدارس ...وازمة اقتصادبة طاحنة وضرب متعمد للسيلحة مصدر الدخل للملايين من المصريين ...

ليس هناك حل تقليدي ....وعلي من يتغني بالحلول ان يدرك ان التجريف السياسي لم يترك علي الساحة احزاب او قيادات او حتي مجموعات لها ظهير في الشارع السياسي ....لايديل عن حل ثوري بكل ماتعنيه ادبيات الثورة ....ولتذهب الديموقراطية الغربية الي الجحيم .....مستقبل الوكن والاجيال القادمة لا يحتمل الترف الفكري ....محاكمات ثورية ....وقوانين ناجزة ....وتشدد لايعرف اللين ...اما هذا واما ان يضيع الوطن ....من اين لك هذا ؟....علي كل متحذلق سياسي ...الوطن في خطر .....ولست من المتفائلين ......

No comments:

Post a Comment