هو أحد أسباب عجز الشعوب ونتاج هذه العقلية العاجزة.عمر سليمان فاقد لأى ملكات أو مواهب أو القدرات خارج حدود مهماته يشبه رئيسه وعصره خرج بوجه كئيب، بينما كانت الثورة ضاحكة وخفيفة ومبهجة فخسر صورته التى صنعت سنوات طويلة وبدت محدوديته واضحة بعد خروجه من الغرف المغلقة.الأخلاق هنا لا يمكن أن تكون ساترًا من جديد ليعود عمر سليمان وجثته إلى الغرف المغلقة تتحدث عن عظمة لم نر منها شيئا.
عمر سليمان ..بسبب حمايته لديكتاتور وعصابته ارتكب جريمة تجريف البلد من كوادرها وحصار كل خيال خارج التوظيف.. وقتل روح الإبداع لصالح انحطاط هو المناخ الذى يجعل حكم العصابة طبيعيًّا، وجرائمهم حكمة، وضيق أفقهم ذكاء، ومدير مخابراتهم بطلا.. قوة الأمر الواقع تجعل هناك من يرى فى مدير مخابرات بطلا
1 comment:
شكرا على الموضوع
Post a Comment