· طول النهار أنا أقول «الحزب الوطنى» وهى تقول «ربنا يجعله آخر الأحزاب»..
· بقى أن يكون عندنا رغبة فى التطوير والتعمير، وأولى المهام ألا نتعامل مع حوض النيل على أنه حوض غسيل كلما انسد «نسلكه» لذلك نرجوا ألا يشغلنا سد «الاحتياجات» عن سد «إثيوبيا
· أينعم لقد قام بضربة جوية عظيمة على إسرائيل فى أكتوبر لكن ماذا عن نوفمبر وديسمبر ويناير وفبراير وبقية الشهور والسنين التى خزوق شعبه فيها ؟.. صحيح.. أحلى م الشرف مفيش!!
· الشعب المصرى مثل ثانى أكسيد الكربون ... لا يشتعل ..ولا يساعد على الاشتعال
· إذا الشعب يوماً أراد الحياة... فلابد أن يهاجر فوراً.
· نبطل نفكر فى الفلوس اللى حتى مش عارفين نيجبها الا من جيب بعض
· هزيمة ٦٧ أنتجت (لا للتفاوض والجلوس مع الإسرائيليين)، وانتصار ٧٣ أنتج (نعم للتفاوض والجلوس معهم)
· فى هذه المرحلة نحتاج إلى «شوارب» حقيقية، وليس إلى «ذقون» مزيفة
· فنحن الشعب الوحيد الذى يستخدم «المخ» فقط فى السندوتشات
· الأشخاص المحسوبون على النظام "يجرون ناعم" فى البرامج بطريقة مقززة.. مثل مسجل خطر "ممسوك فى لجنة"
· الصراع الحالى يشعرنى أن مصر ليست وطناً نعيش فيه ولكن «حاجة بتتاكل»
· «توسيع الدوائر» و«تضييق الإعلام» و«تطويل الانتقالية» و«تقصير فترة الدعاية» يشعرك بأننا فى محل ترزى
· فى إحدى حفلات الصوت والضوء التى أقيمت عام (٢٠٨١) قال الصوت: (اسمى محمد حسنى السيد مبارك، حكمت مصر مائة عام، مرة من «القاهرة» ومرة من «شرم الشيخ» ومرة من «طرة»، تنحيت عن الحكم فى العلن وحكمت فى السر وأبقيت الكهنة فى معابد مصر ونشرت الفوضى فى ربوع الوادى، واليوم ونحن نحتفل بمرور سبعين عاماً على الفترة الانتقالية، أطلب من مجلسكم الموقر مدها ثلاث سنوات أخرى «تصفيق حاد ومتأسفين يا ريس»).
· وأسوأ ما فى مصر الآن هو «سوء النية»عند الكبار و«سوق السلاح» عند الصغار.. فماذا تبقى لنتحول إلى أفغانستان سوى لقاء قبل النهائى بين الإخوان والسلفيين بعد هزيمة الأقباط ليصعد الفائز ويقابل طلائع الجيش.. ولن يتفرج العالم على هذا الدورى كثيراً!!
· "هذه المقاعد مخصصة لكبار السن و لذوى الاحتياجات الخاصة" جملة متعلقة فى المترو و بيطبقوها فى مجلس الوزارة
· كلنا أحب ليفارق، واستدان ليتزوج، وتحول من زينة الشباب فى النادى إلى نبات زينة فى البيت، وضيف شرف له حق الكلام وطلب الطعام، لكن ليس له حق التصويت أو الاعتراض
· مصر كانت حقلاً للقطن طويل التيلة، وأصبحت حقلاً للتجارب قليلة الحيلة.
· سوف نعبر هذه المحنة عندما تصبح مدرجات الجامعة أهم من مدرجات الكرة، ومعامل البحث العلمى أهم من مكاتب البحث الجنائى، وعندما نعرف أن أسوأ ما فى «الأمة» هو «الأمية»..
· الاستطلاع الذى أجرته الدولة ويقول إن ٧١% من الناس مبسوطين من «الحكومة» يؤكد أن ٧١٪ من منفذى هذا الاستطلاع مبسوطين من «الحشيش».
· 71% أكد كل منهم أنه «سعيد» بينما ٢٩% قال إنه «هيثم» أو أسماء أخرى،
· ٦٣% قالوا إن مصر ولادة تلد عباقرة بينما ٣٢% قال إنها تبيض،
· ٥٥% قال إنه ينتمى ويأخذ على خاطره بينما ٤٥% قال إنه ينام بدون انتماء لكنه يشغل المروحة،
· ٧٧% قال إنه يفوز بالخبز لأنه يذهب إلى الطابور قبل الفجر بينما اعترف ٢٣% من العينة بأنهم يتعاطون منشطات فى الطابور لذلك يتم سحب الخبز منهم)..
· أمس صرح الأستاذ أحمد عز بأن الطبقة الوسطى فى مصر موجودة ولن تختفى لكنه لم يحدد سعر الطن.
· لأ طبعاً.. مش كلهم «حرامية» استبعد المرضى والمسافرين.
· من المؤكد أن «حماتى» بدون فاتورة، لأن المياه والكهرباء والغاز تنقطع عن منزلى لكن هى لا تنقطع، وهى أول من علمنى أن أكتئب للدنيا وأبتسم أمامها،
· وحاجة غريبة.. أشهر أغنية رقص الناس على إيقاعها السريع كانت كلماتها تقول (عيب الرقص عيب)!!
· أن الشىء الوحيد فى مصر الذى نتقدم فيه هو السن،
· لم يعد يشدنا إلى أرض الوطن إلا قانون الجاذبية الأرضية الذى يريدون استبداله بقانون الإرهاب
· كل من يدافع عن الناس الكبار فى المحاكم «دكاترة»، لذلك يبدو أن هؤلاء الناس يعالجون عند «محأمين»..
· الملكية العامة فى بلادنا مثل الدنيا نظرياً «كلنا لها»، لكن عملياً «ماحدش واخد منها حاجة»
· وسلم لى على شيخ الغفر وقول له بلاش تسيب شباك منور البلد مفتوح..
· يوجد على ورقة الاستفتاء دائرتين واحدة «نعم» والأخرى «أيوه»
· وقد استعان الناس بالإخوان ضد الحكومة، وهم الآن يستعينون بالله ضد الإخوان، فالتجربة أثبتت أنهم شكلوا مع الحكومة طرفى مقص، لتقطيع القماشة وإعادة تفصيلها بدلة للحكومة وجلابية للإخوان..
· وأنا طبعاً مع المرأة ومع توسيع البرلمان، ليسمح بمرور عربتين، وأطالب بتخصيص مقاعد للأمن المركزى.. وهات كراسى هنا.
· فنحن نسرق كل شىء بنظام تسليم المفتاح خزائن البنوك وقضبان السكة الحديد وألحان بليغ حمدى،
· وأصبح عندنا الوصايا العشر الممنوعة من النشر (لا تعمل لا تنتج واشهد الزور واسأل عرّاف التليفزيون واقتل أباك وأمك لتأخذ الشقة)، فقد اكتملت المنظومة،
· فى العالم الثالث يمتلك الحاكم حكمة لقمان ويمتلك رجل الأعمال مال قارون ويمتلك الشعب صبر أيوب
· لا أعرف الحكمة التى جعلتهم يذيعون هذا العام فى رمضان كل خمس دقائق أغنية (والله لسه بدرى)
· المواطن الصالح يحفظ نشيد بلادى وأغنية ظلموه وقانون المرورالجديد،
· ويعلم أن حكام العالم الأول سلع استهلاكية وحكام العالم الثالث سلع معمرة،
· أنه لا فرق بين «ملف القدس» و«ملف الدينامو» فكلاهما أسلاك معزولة.
· حتى الآن لم يتم إعلان أسماء المرشحين لمنصب الرئاسة واكتفوا بإعلان اسم الفائز
· العدل والحرية والمساواة كلمات عربية لكنها أفعال أوروبية
· وبعده بأيام سوف ينعقد المؤتمر العام للحزب الوطنى لاختيار أجمل «كرافتة» فى أفريقيا، فهل استعدت مصر لذلك؟
· يقول المقربون من دائرة صنع القرار وتعبئته وتغليفه إن الحكومة سوف تتراجع عن توزيع الصكوك، لكنها لن تتراجع عن بيع الشركات، بحجة أن الدولة قادرة على تشغيل توربينات السد العالى لكنها غير قادرة على تشغيل عدادات التاكسى،
· إن الشروط التى تضعها أستراليا لبيع الخراف والماعز لمصر أقوى من الشروط التى تضعها مصر لبيع البنوك والشركات..
· فإذا كانت هناك ميزة لحكم الرئيس مبارك، فهى إثباته بما لا يدع مجالا للشك، أن أى شخص أيا كانت كفاءاته أو مؤهلاته قادر على أن يحكم مصر حتى إذا لم يكن يحلم بذلك أو يرغب فيه (يلال فضل)
· فى بلادنا كل «صول» يطلع معاش يتحول داخل التليفزيون فى درجة حرارة معينة ومع التقليب المستمر إلى خبير استراتيجى
· متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً؟.. تقريباً من ثلاثين سنة.
· هذا بلد المتناقضات يستورد «السكر» من كوبا و«الضغط» من أمريكا
· بلدنا يعانى من قلة السمك وكثرة الحيتان
· الدولة أخذت من تجربة الصين «مندوب المبيعات» ومن تجربة الهند «التوك توك» و«المهراجا» و«فيل حديقة الحيوان
· الدولة رفعت يدها عن كل شىء ولم تعد تضعها إلا على قفا المواطن
· صورة 6×٩ حيث ستة هى مدة الحكم وتسعة هى عدد المرات (يراعى التجديد فى موعده)
· (معقولة الحرامى ح يسيب مؤتمر الحزب دلوقتى وييجى يسرق شقة عم فرغلى)،
جميع قواعد الحزب الوطنى فى المؤتمر ووجودهم فى مكان واحد هو فرصة تاريخية لا تعوض
· لشرطة تنفيذ الأحكام.
مسرحية «من أجلك أنت» تذكرنى بمسرحية المرحوم فؤاد المهندس «علشان خاطر عيونك».
صحيح أن المؤتمر «عام» لكن البلد «غرقت».. لذلك إذا نجح فمن المنتظر جزء ثان بعنوان «من أجل المزيد من الدولارات (
· أتحدى مؤتمر الحزب الوطنى ليس فى «تشغيل» الشباب بل فى مجرد «تشغيل» عداد التاكسى
· فأثناء عودة «العريس» من عند الكوافير قابله كمين وطلبوا الاطلاع على ملف فساده وعرضوا عليه كتالوج القضايا ليختار ما يناسبه ثم رسموا علم مصر على خدوده وأعطوه نسخة من الدستور تحتوى على جدول مباريات الدورى.. هناك من هو عاقل ومحايد ويرسم علم مصر على خده الأيمن، وعلم الجزائر على خده الأيسر، وعلم الفيفا على قفاه.
· وعندما أحرزت مصر الهدف الأول وهو بناء حياة ديمقراطية سليمة وتحتها «جراچ» أخذتُ نفساً عميقاً و«كتمته» عن أقرب الناس لى ورحت أتذكر أننى من جيل يعشق الحاكم الذى يصنع الانتصارات وليس الذى يذهب إلى الانتصارات ليصوروه بجوارها،
· أن المادة (٧٦) فى مستوى الطالب المتوسط، وأنها تنصب الخبر إذا جاء بعد الظهر وتنفى المرشح أو تسجنه
· أصبحنا نجرى فرزاً حقيقياً ودقيقاً لصناديق «القمامة» بعيداً عن أعين الناس وفى غياب الخنازير ونجرى فرزاً زائفاً ومزوراً لصناديق «الانتخابات» أمام أعين العالم وفى حضور المناديب..
· فالناس الآن لا تفضل شراء الخروف بل تجميعه كقطع من عدة «محال» ثم تركيب الصوت عليه أو تأجيره ثم تغلق عليه الحجرة ليدلى بصوته للجيران،
· فالناس تبتسم بالعافية مجاملة للعيد وكأنه ليس أربعة أيام للفرحة بل أربعة أيام على ذمة التحقيق..
· وأشعر أحياناً أننى توفيت لكن ماشى بإيصال مؤقت
· فى هذه الأيام المباركة أتقدم إلى الأمة الإسلامية والأمة العربية بطلب وظيفة لابنى وكل عام وأنتم بخير
· وابنى هو أول من اقترح علاج المشكلات الاقتصادية بالأعشاب
· وما تقولش إيه ادتنا مصر علشان دى كلمة عيب..
· أخيراً قرر الأستاذ مهدى عاكف أن يجدد لمدة عام مع الإخوان.. بعض الشباب كان يظن أنه سيوقع للزمالك.
· الترشيح للرئاسة مسؤولية كل مرشح.. الترشيح يدمّر السمعة ويؤدى إلى السجن فاحذر أضرار الترشيح.
· وقالت لى «فاطمة» الداية - التى قبضوا على زوجها بتهمة الشروع فى الترشح - (إنت عامل زى جوزى كل شوية عامل مشاكل معايا والآخر حلف لازم يرشح نفسه علشان يخلص منى ومن حياته)
· توجهت إلى عيادة طبيب يعمل تخفيضا للطلبة، وسألنى عن اسمى وسنى فأخبرته - بحكم العادة - أننى لن أتكلم إلا أمام النيابة لكنه أصر على فحصى لاستخراج أى نقود قد تكون معى
· والكذب على الميت حرام فما بالك بالكذب على الأحياء مثل الإيهام بأن «ثلث» ساعة استغرقتها الضربة الجوية تبرر «ثلث» قرن من الحكم المتواصل، وإن كان حبيبك عسل حط عليه طحينة..
· سؤال قانونى: لو حدث وأدين المهندس «محمد إبراهيم سليمان».. هل يدخل السجن وحده أم يدخل ومعه «الوسام»؟!
· لا يمكن خوض معارك التنمية بالضربات الجوية
· يذكرك بأن ضحايا تيتانيك (١٥١٢) وضحايا العبارة (١٥١٣)، لكن الأول فيلم والثانى «تمثيلية»..
· لى صديق يدخل السينما ليسلم على جميع الموجودين ثم يخرج من الباب الآخر بحجة أنه رأى الفيلم من قبل لكنه لم ير الجمهور
· البعض يريد مصر بدون حدود شرقية «مربع ناقص ضلع».
· عندما تولى السيد الرئيس عام ١٩٨١ كان عمرى «٢٩» سنة وفاكر يومها كنت أرتدى بلوفر سماوى وبنطلون جينز.. من يرانى يتصل بالجريدة.
· اكتشفت أننى لا أحيا حياة جغرافية سليمة، فالمفترض ألا تسأل أين تقع مصر، لكن كيف وقعت..
· ملاحظة مبدئية أنهم عمرهم ما أعلنوا أن الرئيس حصل في أي شيء ولا حتي في الثانوية العامة علي ستين في المائة (ابراهيم عيسى)
· الدنيا حظوظ «الحقبة الجمهورية» التى بدأت بخروج جلالة الملك «فاروق» إلى «نابولى» عام ١٩٥٢ وانتهت بعودة السيد «جمال مبارك» من «لندن» عام ٢٠٠٠
· ثلاثون عاماً ظهر فيها الدش والمحمول والإنترنت واختفى الوطن..
· فليذهب الجميع إلي الجحيم ما عداي، ولنبع المستقبل مقابل الحاضر. لقد تغير الشعب المصري كثيرًا جدًا.. وبشكل ما استحق الحكومة التي تحكمه.. د . أحمد خالد توفيق
· كل المسؤولين الآن يتحدثون عن «تنمية الصعيد» بعد أن اطمأنوا إلى «غرق الدلتا
· وعندما أنشأ رجال السادات منبر «الوسط» تبنوا فكرة «أرسطو» وكانوا يرفعون شعاراً يقول (عايز تنبسط خش الوسط) وقد تطور المنبر فيما بعد إلى «حزب مصر» ثم إلى «الحزب الوطنى» ثم إلى «اتحاد الملاك» وأصبح كل من يريد أن ينبسط يدخل الوسط..
· صديق آخر يعتقد أننا قد متنا وتمت محاسبتنا وكانت ذنوبنا كثيرة فدخلنا النار التي نعيش فيها الآن تحت اسم (مصر) . ) عمر طاهر)
· فى هذه البلاد البعض يستحق «الجائزة» التى اقترحها «نوبل» والبعض يستحق «البارود» الذى اخترعه.
· أثبتت التجربة المصرية للعالم أن الإنسان ممكن يعيش بحزب واحد وينجب عادى.
· تصدر قرارات علاج للموتى ويحرم الأحياء من العلاج ويتحول «التوك شو» إلى «توك توك» يقوده مذيع مهمته توصيل طلبات الحكومة إلى المنازل
· ما هو جارى ما هو الا حالة من العهر السياسى ودعارة الفكر والموقف
· يقولون ان 50% من المصريين يعيشون تحت خط الفقر ....والحقيقة أن أكثر من 90% من المصريين يعيشون تحت خط العقل
· نحن فى بلد لا أحد فيه يراقب إلا «الناضورجية»، ولا أحد يحاسب إلا «القهوجية»
· وأن العالم يشيد بمصر على طريقة اذكروا محاسن موتاكم،
· وطول عمرك يا قلبى حمَّال الأسية لذلك عملت رسم قلب وقدمته إلى الضرائب العقارية وقلت إن حبيبتى ساكنة فيه
· وأنَّ حياة نوح، عليه السلام، لن يُضرب بها المثل طولا وفلـَكاً، فمبارك سيتخطاه بقرون طالما حَكَمَ عَبيداً بقرون! (محمد عبد المجيد- أوسلو)
· س: ماذا أفعل لجار يهيننى.. هل أعمل له محضر؟
ج: إوعى تعمل محضر، قلت لك اعمل له توكيل ترشيح للرئاسة وبلّغ عنه صحف الحكومة.
· فإذا كنت ترفع علم مصر فتذكر أن اللون الأبيض يشير إلى «العهد الماضى»، واللون الأسود يشير إلى «العهد الحاضر»، واللون الأحمر يشير إلى «اللحمه»..
· ويريدون الآن أن يضربوننا بالرصاص بحجة أن استخدام خراطيم المياه ضد المتظاهرين يؤثر على حصة مصر فى مياه النيل
· تعطىالدولة الموظف راتباً يكفيه الأسبوع الأول ثم يكمل باقى الشهر فى قراءة برنامج السيد الرئيس، وعندما يقرأه يعرف أن الدنيا فانية، وأنها خلقت من أجل رجال الأعمال ونحن ضيوف فيها..
· فماذا لو جاء حاكم يجبرنا على العمل والإنتاج ؟..
· والحكمة قد تصلح لقيادة قبيلة لكن الأوطان تدار بالدساتير..
· وتأتى «الامتحانات» نزيهة و«الانتخابات» فى مستوى الطالب المتوسط
· قال السيد الرئيس إن الانتخابات المقبلة سوف تكون «نزيهة» وهو ما أكده سيادته قبل كل انتخابات سابقة.. لماذا لا نجرب مرة واحدة انتخابات «مزورة»؟.
· وأنا قريب ونسيب عائلات «الغلبان» والفقران والعيان والكحيان والقرفان والتعبان والخيبان جميع عائلات جمهورية مصر العربية
· اجلس على المقهى واطلب قهوة بـ«وشين» وحجر حياته أطول .
· وقد بدأ التاريخ الحديث بصفحة ناصعة وانتهى إلى صفحة ليست كذلك..
· فى الصفحة الأولى أكثر من مائتى طائرة «مقاتلة» فى مطارات مختلفة قامت بضربة جوية عندما أقلعت فى اتجاه «سيناء» فى ساعة الصفر.. وفى الصفحة الأخيرة أكثر من مائتى طائرة «خاصة» فى مطارات مختلفة تنتظر ساعة الصفر لتقلع فى اتجاه «أوروبا».. الأولى كانت للهجوم والثانية ستكون للهروب.. الأولى قام بها «رجال أبطال» والثانية سيقوم بها «رجال أعمال».
· ستعلم حين ينكشف الغبار اتحتك حصان ام حمار
· حضراتكم عارفين إنى بحب مصر من ورا مراتى.. الأسبوع الماضى واحد ابن حلال بلغها بالتليفون.
· وعندما يكون «أمين التنظيم» هو «أمين مخازن» فإنه يتعامل مع الأعضاء على أنهم عهدة لا يفرط فيهم،
· المجلس لم يعترض إلا على قرار إلغاء «مجانية البوفيه» وإلزام الأعضاء بدفع ثمن المشاريب
· ورغم كل من نشاهدهم من أطباء على الشاشة يظل برنامج الحزب الوطنى هو أفضل برامج «التخسيس»..
· جعجعة على النيل .. قصة واقعية من دولة المصب.
· إذا كان ما حدث فى انتخابات الشورى هو بروفة لانتخابات الشعب، وإذا كانت انتخابات الشعب ستكون بروفة لانتخابات الرئاسة فعلى كل مواطن أن يجهز بمعرفته «جاكت» النجاة.
· المصرى مثل ثانى أكسيد الكربون لا يشتعل ولا يساعد على الاشتعال،شعب قابل للاستحمار .
· زمان كانت الأحزاب لا تحتاج إلى رخصة والدعارة تحتاج إلى رخصة، والتغيير الذى حدث أن الأحزاب أصبحت تحتاج إلى رخصة، بينما الدعارة لا تحتاج إلى ذلك.
· نحن أمام دولة تفككت أوصالها وتوحشت على المواطن الغلبان
· إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يهاجر فوراً.
· كلمة الحق لم تترك لى صديقاً
· وأعظم ما تعلمته من نظام الرئيس مبارك هو كيف ينهزم وطن دون أن يحارب وكيف يتحلل مجتمع دون أن يموت،
· ويتشطرون على محافظ نسى يكنس شارع أو وزير مغضوب عليه أو رئيس وزارة يسلم عهدته، أما الحاكم نفسه فإنهم عادة ينتظرون بعد الأربعين «أربعين سنة من وفاته»، والذى يمسك العصا من المنتصف ينوى أن «يرقص» لا أن «يرفض»..
· وكان يفتخر أنهم باعوا المصنع الذى يعمل فيه أبوه وبداخله والده، وأن المستثمر تخلص من المصنع واحتفظ بوالده دون أن يصرف له مرتباً، وعندما لجأ والده إلى المحكمة حصل على «حكم رؤية» يسمح له بأن يرى المرتب دون أن يتسلمه، واختارت المحكمة «مقر الحزب» كمكان محايد لتنفيذ حكم الرؤية فكانت الأسرة تتوجه أول كل شهر إلى مقر الحزب ويحضر المستثمر ومعه «الراتب» وتلتف الأسرة حول المرتب وتحضنه وتقبله وبعد ساعة يأخذه المستثمر وينصرف..
· والدنيا مثل التاكسى لا تقف لأحد مهما ناداها وإذا وقفت لا تذهب به إلى حيث يريد..
· مازال السيد الرئيس يسيطر على الحاضر ويصادر المستقبل وهل القانون مازال يسمح لصاحب كل مهنة باصطحاب أطفاله
· رجل يبدو من ابتسامته المضيئة ونظافة هندامه أنه أرمل!!!
· فى مصر يموت الميت ونصوت عليه...ومع أول انتخابات يعود ويصوت بنفسه.
· ومالك يا بخت من دون البخوت لبخت.
· ويؤكد «فولتير» و«ستيوارت» و«لوك» وكل كُتَّاب العقد الاجتماعى أن سلطات الدولة ثلاث:
1. طبقة رجال الأعمال تتحكم فى «المال»،
2. والحكومة تتحكم فى «الانتخابات»، والناس
3. والشعب يتحكم فى «البول»،
وهو ما يؤكد إصرار الحزب على ترشيح وإنجاح أشخاص وراءهم علامات استفهام وأمامهم علامات تعجب
· فى وصية الوقف المدونة فى الدستور ثُمن المجلس للمرأة والنصف للعمال والفلاحين والباقى لأعمال الخير.
· هزيمة ٦٧ أنتجت (لا للتفاوض والجلوس مع الإسرائيليين)، وانتصار ٧٣ أنتج (نعم للتفاوض والجلوس معهم)
· أعتقد أن تعديل الدستور مسؤولية «المرور».
· هذا المطرب عندما تستمع إليه تعرف أنه يجيد الفن «الغنائى» وعندما تراه تكتشف أنه يجيد التمثيل «الغذائى».
· يعبر الناس الإشارة الحمراء، بحجة أنهم أبطال العبور..
· وأفضل قانون يشد المواطن إلى أرض الوطن هو «قانون الجاذبية»،
· أوافق على قانون زرع الأعضاء فى مجلس الشعب
· الازدواجية الناتجة عن الهوى الذى ليس له «دوا» هى التى جعلتنا ننجح أمام حصون «بارليف» ثم نفشل أمام تلال «القمامة»، ونتوحد فى الثورة ونتفرق بعدها.. ونربط أحياناً بين اختفاء «الكرنب» ووقف تصدير «الغاز» إلى إسرائيل.
· النظام السابق حوّل مصر من مفتاح المنطقة إلى «طفاشة لصوص»..
· إذا رأيت ضابطا يكهرب ابنى فسوف أهنئه وأقول أمام النيابة إن ابنى كان فاصل شحن.
· . - كل الناس يضربون عن العمل لرفع الأجور ولا أحد يضرب عن الطعام لخفض الأسعار.
· - نحن نطالب بدولة مدنية وليس ببدلة مدنية.
· - غياب الأمن يصنع الفوضى وغياب العدل يصنع الثورة.
· - عندنا فى مصر استبدال «صمام القلب» أسهل من استبدال «النظام»، فالأولى تحتاج إلى «مجدى يعقوب» والثانية تحتاج إلى «صبر أيوب»..!
· - عزيزى المواطن:
· ليس من حقك أن تتطلع إلى منصب مهم فى بلدك… فهو مثل مقاعد الأوتوبيس مخصصة لكبار السن فقط.
· - الحكم هو عنوان الحقيقة، والمتهم برىء حتى تتخلى عنه الحكومة.
· - لا تصدق العريس فى فترة الخطوبة ولا المرشح فى فترة الدعاية.
· - سؤال: لماذا يتحدث هؤلاء عن حيض المرأة أكثر مما يتحدث أطباء النسا؟
· ولماذا عن ملابس المرأة أكثر مما يتحدث مصممو الأزياء؟ الإجابة عند علماء النفس.
· - آلو.. أيوه يا حبيبى.. عندنا انتخابات شورى وانتخابات شعب وانتخابات رئاسة، مش فاضل غير «العيش» هاته وإنت جاى.
· - هذا البلد المتعجرف ليس فيه حزب أو جماعة أو تنظيم يعبر حقيقة عن الغلابة ويدافع عنهم ويجعلهم دائما محل تقدير أو محل احترام أو حتى محل كشرى.
· - البعض يعتقد أن ما حدث ليس «ثورة شعبية» ولكن مجرد «بث تجريبى» لذلك فإن ما نراه ليس هدم نظام قديم.
· - قد سبق الإخوان الجميع كالعادة وأعلنوا ضِمنًا وفاة الثورة بعد حصولهم على ما طالبوا به لأنفسهم وأكثر.
· - الثورة سوف تعيش عندما يتخلى المجلس العسكرى قليلا عن الغموض، فهو يدير عملية سياسية وليس عملية عسكرية.
· - الثورة سوف تعيش عندما تصبح رغبة العمل أقوى من شهوة الانتقام وعندما يصبح الشعب والشرطة «إيد واحدة» وليس إيد وقَفَا.
· - إذا انقطعت المياه عنك وأنت تستحم فقد تخرج على السلم بالصابون وتصرخ لتنادى على الجار، لكن لا يمكن أن تنادى على إثيوبيا.
· - نحن ديمقراطيون جدا.. تبدأ مناقشاتنا بتبادل الآراء فى السياسة والاقتصاد وتنتهى بتبادل الآراء فى الأم والأب
· رحمه الله عليك ياعمنا
No comments:
Post a Comment