نزلت هذه الأيه في سوره
المائدة
بسم الله الحمن الرحيم
: " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا " صدق الله العظيم
بعد التمعن ( أكملت + أتممت + رضيت ) في هذه الأيه :
هل هنالك شك أن إختلافنا
وتفرقنا الي سنه و شيعه و زيدي و حواوثي و و و؟؟؟
ما هي إلا (إختلافات الجاهلية فيما بعد الجاهلية)
...و مازلنا يحكمنا أحكام الجاهلية الي يومنا هذا
هل الله سبحانه و تعالي
كان يقصد أن يكون المؤمنين فرقا تختلف بعد ( أكملت و أتممت و رضيت) ؟؟؟
أم إنها من
إختلاقات أنفسنا عملا بمبادئ موروثه من أيام الجاهلية
No comments:
Post a Comment