اعلامنا الوطنى
النزيه يلقى كل التهم بالعنف والإرهاب فى سيناء
على الإخوان والأ مر اكبر بكثير من مجرد تنظيم دولى فشل فى حكم مصر ثم بتونس وتعثر
فى سوريا ..نحن نواجه عمل مخطط مضاد لسقوط نظام هذا الإرهاب فى سيناء يدعمه اجهزة استخبارات قوية فى المنطقة
وخارجها لها مصالح فى استمرار الحال هكذا وتعثر استقرار البلاد ...نظام وتنظيم كانت
له حسابات وتحالفات واتفاقيات فشلت كلاها وهؤلاء الأخرون لن يتركوا مصالحهم ولن يتركوا
أموالهم .......
أطنان
من الأسلحة دخلت الى البلاد من غربها ومئات من العناصر التكفيرية دخلت من شرق البلاد
او تم الإفراج عنها من المعتقلات كنتيجة حتمية لغباء شعب علق مصيره ومستقبله بمصالح
جماعة غير وطنية وغير مصرية ولاتعترف بوطن ولا بأرض وتجند الدين لأغراضها .....
نواجه
الآف من سكان سيناء تعايشوا على دخلهم من جراء الأنفاق والمعاملات الغير شرعية وغير
قانونية مع منظمة شقت الصف الفلسطينى
نواجه
سياسة إعلامية خاطئة تساعد فى تصعيد الأمور وصب الزيت على النار وتهييج الرأى العام
واثارة الفتن ونشر الإ شاعات والأكاذيب بنحو مباشر أو غير مباشر .
نواجه
سياسة ادارية فاشلة وعقلية متجمدة لم تختلف ولم تتغيير وتتعامل مع الأ مور بعقلية الستينات
مجرد كلمات رنانة وخطب جوفاء وبلا اى عمل فعال
نواجه
شعبا ومجتمعا منقسما الى أكثر من مائة تيار وجهة وفكر ان احب عبد محبوبه وان كره قتل
مبغضه من الكره ومثل هذه المجتمعات يجد الإرهاب مناخا معتدلا للإنتشار ....
نواجه
اتفاقية عقيمة يجب اعادة صياغتاها او تجميدها لفترة لإعادة نشر وتوزيع قواتنا فى المناطق
التى يتجول فياها ميليشياتهم بحرية مستفادين من مناخ فراغ تلك المناطق من القوات العسكرية
والآليات الثقيلة ....
نواجه
فشالا امنى وعسكريا ينبغى له اعادة هيكلة الأ مور من جديد على اسس امنية وعسكرية تتيح
ان تكون المبادرة فى يدهم وليس الإ نتظار لوقوع الواقعة ثم العمل على أثرها ..
No comments:
Post a Comment