حقائق وأسرار عن الماسونية والمخطط السرى ضد الإسلام

حقيقة النظام العالمى الجديد …الصهيونية والماسونية

قد يظن البعض ان هناك فرق بين الماسونية والصهيونية ولكن مع البحث ستتضح الامور و الهدف منهم واحد والقيادة واحدة ولهم شريعة خاصة ودستور وخطة  بعيدة المدى يعملون عليها والذى يدرس فى هذه الامور يتاكد من انه بصدد عالم مخيف سرى غامض ملى بالنزاعات والصراعات فهم يصلون لغايتهم ويحققون اهدافهم ويسحقون اى شىء يقف امامهم و العدو الحقيقى والرئيسى الذى وضعته الماسونية نصب عينها واحد سيصاب بعضكم بالذهول حين يعرف من هو العدو الحقيقى والاساسى لهم قد يقول البعض هو الاسلام هذا من اعدائهم ولكن الحقيقة ان العدو الحقيقى لهم والذى يسعون للقضاء عليه هو الله عزوجل ....يسعون للقضاء على ايمان الناس به فهم لايعترفون بوجود اله على الرغم من ثقتهم المطلقة فى وجوده ولايعترفون بالاديان على الرغم ان هناك فيهم من يكون يهودى اومسيحى اوحتى مسلم  ولائهم المطلق لاهدافهم ولمصالحهم من ناحية اخرى فهم غاية فى التنظيم والتنسيق والسرية مجتمعهم مغلق لايثقون بالاخرين لايثقون حتى باعضائهم فيمابينهم توجد مايشبه المخابرات المضادة يضعون اعينهم على انفسهم فى غاية الحذر فيمابينهم يرجع هذا الشك الشديد فيمابينهم الى انكشاف امرهم يعود الى فضح احد المنشقين عنهم ويدعى روبرت ويلس كابريو  لؤثائق خطيرة وكان هذا فى روما وكانت تلك الوثائق تثبت تورط البابا اوربان السابع معهم فى قتل البابا سيكتوس الخامس مماادى الى تنازله عن كرسى الباباوية بعد 12 يوم فقط وتسربت بعد ذلك وثائق روبرت دى كابري الذى هرب من روما الى الاستانة ولم تكن تلك حالة الانشقاق الوحيد فى تاريخ الماسونية وان كانت الاولى ولايعرف بعدها الا الانشقاق الاخير والذى حدث قريبا وهو فضائح ووثائق ويكليكس والتى كان مديرها احد اعضاء اخوية مايز سيسل السرية التابعة للمحفل الماسونى بستوكهولم والذى كانت اقرب ماتكون لمنظمة تجسس سرية تزرع وتجند الجواسيس فى كل الاماكن وفى كل الدول ومن اهمها المخابرات الامريكية وقد ادى فضح هذا الامر الى فتح تحقيق سرى فى الكونغرس كان مانشر عنه اثباتات تدين بعض العناصر الماسونية فى كبرى الجرائم التى ارتكبت ضد الشعب الامريكى من اهمها اغتيال جون كينيدى واخرها احداث 11 سبتمبر والتى اتهمت القاعدة بالضلوع فى تنفيذه .

وان قسمنا الرؤساء الامريكيين حسب انتمائاتهم العقيدية المختلفة من بروتستانت وكاثوليك وغيرها لاثبتت لنا سيطرة المحفل الماسونى الاعظم على الادارة الامريكية منذ استقلال الولايات المتحدة وحتى اليوم كان من اشهرها قضية اغتيال ابراهام لينكولن وما حدث بعد الحرب العالمية الثانية من القاء القنابل النووية على اليابان مرورا برئاسة دويت ايزنهاور والذى انتخب لرئاسة المجمع الاعلى للمحافل الماسونية كمكافاة فى دوره الكبير فى القضاء على النازية كحركة معادية لليهود الذين يعتبرون المولد الحقيقى للماسونية ونجح دويت ايزنهاور فى ان ينال الرئاسة الامريكية عام 1953 .

انقسمت المحافل الماسونية لقسمين :

الاول : عامة اهتمت بالنواحى الاقتصادية والسيطرة على الشركات الكبيرة وضم الراسماليات الضخمة فمن اهم اهداف الماسونية هى السيطرة الاقتصادية على العالم امتلاك الاسهم فى البورصات وغيرها ممايجعل الضغط السياسى لهم على الانظمة الحاكمة ذوفاعلية وتاثير وامتلك ماينتسب لهم العديد من الاموال والشركات والمؤسسات ذات التاثير على اقتصاد العالم وترجع الازمة المالية التى حدثت عام 2008 الى تورطهم الشديد فيها والعائد الى الخسارة الامريكية والاوربية الشديدة بسبب الحرب فى العراق وفى افغانستان والمساعدات التى يمدونها لاقتصاد اسرائيل .

الثانى : سرية تختص بالعمل السرى وقد انقسمت الى مايسمى بالاخويات (اخوية) والمنظمات اهتمت بتجنيد من يصلح من كبار رجال الدين والسياسة والادب والعلماء فى العالم وفى زرع الجواسيس والعملاء فى انظمة الدول وفى جيوشها ومؤسساتها وفى المنظمات الدولية والاقليمية .

ومايربط هذا بذاك المحفل الاعظم والذى ينتخب له اقدم الاعضاء واكبرهم سنا واوسعهم علما واكثرهم دهاء وتخطيط ويراءس مجلس تراوح عدده بين اثنى عشر وستة عشر رجلا من المخضرميين الذين ثبت ولائهم للماسونية والذين تدرجوا فيها حتى وصلوا لهذا المجلس ورئيس هذا المحفل يجب ان يكون فى نظرهم كالبابا فى روما بل واكثر فاوامره قانون مقدس وتوجيهاته توجيهات انبياء ويرجح من بحثوا فى هذا عن اعتقاد الماسونيين واليهود الراسخ بان هذا الشخص من سلالة محددة وانه فى نظرهم الحبر الاعظم الذى يجب الايمان به .

كشف بيل سميث الكثير عن علاقة المنظمات الماسونية بقضية اغتيال جون كيندى ورجع البعض اهتمامه به على ماحدث لسميث بعد ذلك من اغتيالة من قبل بعض عناصر الشرطة الفيدرالية فى ميامى بولاية فلوريدا .

الماسونية والنساء

اهتم الماسونيين كثيرا بالنساء وفى الحرص على وجودهم ومشاركتهم وتفاعلهم مع الاهداف والخطط واستخدمت النساء كوسيلة قوية من وسائل السيطرة وقد تصل النساء الى مراتب ومناصب مهمة فى المحفل الماسونى بقدر ماتقدمه من خدمات للخطط والاهداف المراد تنفيذها وقد ساعدت الماسونية فى روسيا كاثرين الثانية الامبراطورة المستبدة على التخلص من زوجها والقيصر والاستبداد بالحكم دون ابنها ولى العهد لمعارضة القيصر الكثير من كخططاتهم الهادفة لتقويض سلطاته ومنح المحفل الماسونى كاثرين لقب الام .

كما حرصت الماسونية كذلك تجنيد ناشطاتها وعضواتها لهدمة الاهداف ولعل قضية مونيكا وكلينتون من اشهر القضايا التى افتضح امرها وثبت علاقة مونيكا بالمحفل الماسونى فى فيلادلفيا .

كما اخذت الماسونية تنتشر بين المجتمع الامريكى والاوربى وتساعد عناصرها النسائية فى التبؤء افضل المناصب فى الاعمال والسياسى والمال والفن والادب وتجد ان معظم مشاهير العالم من النساء ذو ميول ماسونية وقد تميز هولاء بمايجمعهم بعدد من الحركات والاشارات بالابهم والكف والاصابع اوبحلى يردتونها او باشارات تشير الى الماسونية

الماسونية واليهود والمسيح المنتظر

وجاء ارتباط النساء بالماسونية منذ نشائتها عائدا الى حساسية الكنيسة الرومانية ضد النساء والاعتقاد بمعاداة الفاتيكان فكرة الانثى المقدسة او الكاس المقدس وقد نشر دان براون رواية شفرة دافنشى ولمن قرائها انها عرضت معتقد يؤمن به الماسونيين وهو وجود نسل بشرى للمسيح عليه السلام وهو الذى سيؤل له مقاليد الحكم فى العالم وذلك الاعتقاد هو المحور الرئيسى لديهم فهم يعرفون بالبنائون الاحرار والبناء الذى يشيروا له هو بناء المملكة المقدسة وتمهيدها لظهور المسيح المنتظر الملك الموعود نسل المسيح الذى هو من نسل سليمان ايضا والذى سيحكم معهم العالم فهم ماسوى حكومته .

وتسيطر تلك الفكرة على عقولهم وقلوبهم بشدة وفى كتابه الذى حرقته الفاتيكان اكد ويليام مارتين عن ذلك واشار الى ان وثائقه واثباتاته وادلته اخذها من الارشيف السرى للفاتيكان والذى يعتبر اكبر مكتبة سرية فى العالم .

فى كتابه سرالاسرار اشار لويس ويليام مارتين ان نظرية وجود نسل بشرى للمسيح تثبت بالحقيقة ان المسيح بشر عادى وليس اله كما تزعم الكنيسة واكد ان نسله يعيش الان فى فرنسا وانه كان موجود فى اورشليم اثناء الحروب الصليبية .

ودون الدخول فى مؤلف مارتين الذى حرق بامر البابا تضمنت نصوص الكتاب الذى تسربت على ماادهش الجميع ..تضمنت نصوص قرائنية واحاديث نبوية ماخوذة من صحيح مسلم والبخارى .

فى كتابه اسرار الماسونية اعترف  الهولندى فيندر دانيال اليهودى الدين والذى كان من احبار محفل روتردام الماسونى ان ماذكره مارتين فى كتابه سرالاسرار  حقيقى وان ببحثه فى اصول العائلات التى تندرج من اصول صليبية تعود الى الملك بلدوين احد ملوك بيت المقدس الصليبى ان عائلاتان تحت رهانه انهم من الذى سياتى منهم ماينتظره اليهود والماسونيين ...الملك الموعود احد تلك الابحاث اشارت الى ال موريال فى فرنسا انتسبوا الى ملوك الكارولينجين اسرة شارلمان  والاخرى اسرة انتهت نسبها الى دوايت ايزنهاور الرئيس السابق للولايات المتحدة واحد من تولى رئاسة المحفل الاعظم .

الا انه فى نفس كتابه اعترف باسرار ضربت معتقدات الماسونية اذ انه اكد ان الدين الاسلامى محل انتشار فى اوربا فى ظل القرن العشرين والواحد والعشرين بصورة قد تمنع وصول الماسونيين الى اهدافهم .

المخاوف التى يحاربونها فى المحافل الماسونية

اكبر مخاوفهم التى يواجهونها هى انتشار الاسلام والخوف من عودة الخلافة الاسلامية من جديد فى عام 1962 وكتحالف صليبى ماسونى صهيونى اصدر الفاتيكان وثيقة تبرئة اليهود من دم المسيح اذا ان العقيدة المسيحية تنص ان قتلة المسيح هم اليهود لاالرومان .

عارضت كنيسة الاسكندرية هذا المنشور كما عارضه بعض البروتستانت الا انه مع تمكن العلمانية وسيطرة الراسمالية والامبرايالية تناسى هولاء مانصت عليه العقيدة المسيحية مع اختلاف طوائفها .

اجمع هولاء جميعا ان عدوم المشترك هو الاسلام ورعب عودة خلافة اسلامية قوية تجمع العالم الاسلامى فى دولة واحدة لذا اتخذوا عدة اجراءات وقائية اهمها :

1-     نشر الثقافة المعادية للاسلام بين الشباب المسلم

2-     جذب المسلمين الى الحضارة الغربية بشتى الطرق

3-     العمل على ان تكون اسرائيل هى العدو الوحيد للعرب والمسلمين

4-     وضع القيود والحدود بين الدول الاسلامية وتنوع انظمة الحكم فيها

5-     ضرب المعتقدات الاسلامية اباحة الخمر والمحرمات بين الشعوب الاسلامية

6-     العمل على بث الروح القومية والشعوبية بين العرب والترك والفرس

7-     العمل على تعميق الخلاف بين السنة والشيعة

8-     نشر الديموطراقية الغربية ومطالب الثورة الفرنسية بضرورة ابتعاد المسلمين عن الحكم بالشريعة الاسلامية والاتجاه الى الليبرالية والبرلمانية والدساتير الوضعية .

وتلك بعض الاهداف والمخططات التى وضعت لمنع  المخاوف بقيام دولة اسلامية بعد نجاحهم بمساعدة العرب والمسلمون انفسهم فى اسقاط الدولة العثمانية  الا ان الالفية الجديدة افتتحت بحرب صليبية لم تكن الماسونية من انصارها

الماسونية والحرب على الاسلام (من وثائق ويكليكس )

اشار عدد من احبار وملعلمين المحافل الماسونية فى امريكا بان صداقة المسلمين اسهل الطرق للقضاء عليهم

وان شن الحرب عليهم واظهار العداوة لهم هى اقصر الطرق لتوحيدهم وهو ان يشعروا بالخطر والعداء لهم

ورغم ان احداث  الحادى عشر من سبتمبر كانت  لمساعى السيطرة الاقتصادية على العالم الاانها فتحت الطريق لضرب التنظيمات الاسلامية ولم تكن الماسونية تريد انتشار الهجمة الشرسة ضد الاسلام لان عملهم الاساسى يعتمد على السرية والحرب النفسية والسيطرة الاقتصادية على موارد وثروات العالم وهذا مااكدته سونيا ايزنهاور فى تقرير لجنة السياسات بالحزب الجمهورى الذى قدمته للكونغرس بان الحرب على الارهاب يفسرها الاسلاميون بالحرب على الاسلام وان الخطر هو شعور المسلمين بعدائنا لهم ولدينهم ممايدفعهم للوحدة وللاتحاد علينا وان مايمنعهم الان هو الانظمة السياسية فى العالم العربى والاسلامى الاان هذا لن يدوم طويلا .

والذى اكده السيناتور الديموطراقى المسلم  جوزيف ادم الكازخستانى الاصل  فى مدونته الشخصية بمكتبه للمحاماة والتى نشرتها ويكلكس يقول :

 ملخص جلسة مارس 2001 : مس سونيا ايزنهاور (22 عاما ) : ترفع تقرير وصفته بالخطير للقيادات الامنية ولمكتب مستشارة الامن القومى توكد احتمالية وقوع هجمات ارهابية منظمة على عدة منشات امريكية فى غضون شهور وعن تورط جهات من الداخل فى هذا الامرتلك اشارة واضحة بان وقوع الهجمات جاءت بمساعدة داخلية او ربما لم يكن للقاعدة صلة بها

التقرير الثانى والذى وصفه السيناتور بالقنبلة التى تفجرت فى جلسة مجلس الشيوخ الامريكى

ملخص جلسة يونيو عام 2004 عقب سقوط النظام العراقى بقرابة عام :

مس سونيا ايزنهاور( 25 عاما) : رفعت تقرير يفيد باحتمالية وجود قيادة عليا للجماعات والتنظيمات الاسلامية الارهابية المسلحة وغير المسلحة عثر على بعض الوثائق تثبت اتصالات بينها وبين صدام حسين وقيادات القاعدة هى بالاحرى عبارة عن اوامر القت على هؤلاء جميعا من شخص اشير له بالامام الكبير ..

السيناتور ارسل تلك التقارير للجهة التى يعمل لحسابها للمخابرات الروسية موكد ان جماعات الجهاد فى القوقاز الاسلامى تتلقى اوامرها من نفس الجهة التى تتلقى منه القاعدة وغيرها اوامرها وان سونيا ايزنهاور التى وصلت لمنصب بالحزب الجمهورى مدفوعة من المحفل الماسونى الذى تنتمى له هى وعائلتها استطاعت الاشارة اليه بادلة توكد وجود هذا الشخص وبانه خطر يهدد النظام العالمى الجديد وانه يتراس دعوة سرية لاحياء الخلافة الاسلامية الخطر والرعب الذى تنتفض الماسونية عند سمع اسمها وانه رغم التخطيط والتنظيم المحكم والانتشار القوى والكبير للماسونيين فى العالم الا انهم فشلوا فى التوصل لهذا الشخص الذى اشارت له وثائق ويكليكس بالامام المجهول وفى وثائق اخرى اكدت زيارة سونيا ايزنهاور ووفد امنى من المخابرات الامريكية والبريطانية عدة بلاد عربية منها السعودية وسوريا ومصر والهدف محدد ...

هل هناك دعوة سرية لاحياء الخلافة الاسلامية تسعى الماسونية لكشفها

التقرير والبحث المبدئى الذى وضعته سونيا ووكالة المخابرات الامريكية للبحث عن صحة ماعثروا عليه من وثائق فى العراق عند غزوها باحتمال وجود قيادة عليا للجماعات والتنظيمات الاسلامية الجهادية فى العالم تدعو لقيام خلافة اسلامية وقد قسمته الى افكار اهمها :

اعتماد هذا الشخص على مرجعية دينية قوية تتيح له العمل وتكسبه ولاء من يناصره

اعتماد هذا الشخص على احقية شرعية فى المطالبة له بهذا الامر وهذا ان يكون من اسرة عريقة تنتسب لبيت ملكى عريق .

الاحتمال الاخير ان تكون تلك الشخصية وهمية وهو مااكدته فى النهائية عام 2005 للجنة تحقيقات الكونغرس التى ماتزال تقصى الحقائق فى احداث 11 سبتمبر وهذا بدعم من الماسونية.

الدعم الماسونى للاشخاص وللجهات

اتسع الدعم الماسونى من دعم لاشخاص هم تابعين له واعضاء فى المحافل الماسونية  الى احزاب سياسية ومؤسسات حقوقية وتنوع الدعم من مالى الى ثقافى واعلامى واهتمت الماسونية بحركات الديموطراقية فى العالم الثالث وخاصة فى الدول العربية والاسلامية ودعمتها ماليا بدعوة نشر الديموطراقية والحرية وساعدت المحافل الماسونية فى تشكيل الاحزاب فى اوربا ودعمتها بالمال والاعلام والدعاية  للوصول للحكم خاصة فى دول الاتحاد الاوربى وروسيا فضلا عن سيطرتها على الحزبى الجمهورى والديموطراقى فى الولايات المتحدة واكدت مصادر صحفية واعلامية مؤخرا ان منظمات حقوقية امريكية ارسلت مساعادات مالية بملايين الدولارات لحقوقيين ونشطاء ومنظمات واحزاب تطالب بالديموطراقية والعدالة الاجتماعية فى الوطن العربى تلك المنظمات لن تقدم ملايين الدولارات من اجل نشر الديموطراقية ومساعدة الشعوب على المطالبة بحقوقهم المشروعة دون ان تتوقع عوائد من وراء ذلك تفوق البلايين (المليارات ) فى الوقت الحاضر على المدى البعيد خاصة اذا ما ضمنت انظمة الحكم الجديدة التى ستنشا فى تلك البلدان .

 والتركيز الماسونى الشديد على الدعم الاعلامى ولعلنا لانختلف ان علمنا ما نالته قناة الجزيرة القطرية مؤخرا من الثناء والشكر من قبل الادارة الامريكية والمنظمات والحقوقية لدورها البارز فى نشر التوعية ونقل الحقائق عن الاحداث والمتغيرات التى طراءت على المنطقة العربية والتى تهتم الماسونية باستمرار حلقة التوتر والقلق الامنى لتحقيق اهدافها

هذه بعض الدراسات التى جمعت عن الماسونية والحقبة الماسونية والاسرار المتعلقة بنشائتها واهدافها نرجو من الجميع القراءة بعناية ودقة بالغة والاهتمام لكل ما طالعه ونقله

المصادر : وثائق ويكليكس – ويكبيديا الموسوعة الحرة – مؤلفات دان براوان ومقالات صحفية له – منتدى الفرامسونيا اللبنانية – مذكرات الرئيس ايزنهاور – حقيقة الماسونية لايدوارد هيرمر – وثائق الفاتيكان المسربة – الحقيقة وراء اغتيال السيناتور جوزيف ادم – وثائقيات قناة فوكس نيوز- دراسة عن الماسونية فى القرن الثامن عشر نشر فى جريدة القدس العربية -  حقيقة المحفل الماسونى بسالونيك جريدة الفجر التركية

التقرير الاخير كتاب نشرته جريدة نيوزلاين الامريكية – كتب ومراجع اخرى .