One of the most inspirational speeches in recorded history was given by a comedian by the name of Charlie Chaplin in the movie "The Great Dictator".

New World Order

New World Order Government Conspiracy

مقتطفات من بروتوكولات حكماء صهيون علها تعطيك فكرة عن ما ورد فيها

•      السياسة مدارها غير مدار الأخلاق:

 ولا شيء مشترك بينهما، والحاكم الذي يخضع لمنهج الأخلاق لا يكون سائسا حاذقا، فيبقى على عرشه مهزوزا متداعيا وأما الحاكم اللبيب الذي يريد أن يبسط حكمه فيجعله وطيدا، يجب عليه أن يكون ذا خصلتين: الدهاء النافذ، والمكر الخادع وأما تلك الصفات التي يقال أنها من الشمائل القومية العالية، كالصراحة والإخلاص، والأمانة والشرف، والصدق والنزاهة . فهذا كله يعدّ في باب السياسة من النقائص لا الفضائل، ويسرع بالحكام إلى أن يتدحرجوا من على عروشهم ولا منقذ لهم، ويكون هذا أكيَد لهم وأنكى، وأفعل في تفكيكهم وتهديمهم من الذي يأتيهم من قِبَل أكبر عدو يتربص يهم . وتلك الصفات منابتها ممالك الغوييم وحكوماتهم، فهي منهم وهم بها أولى وحذار حذار أن نقبل نحن مثل هذا

المخطط الشيطاني للسيطرة على العالم

إن اليهود قطعوا شوطا كبيرا ، في تنفيذ مخططهم الشيطاني للسيطرة على العالم ، حتى صاروا ( نظريا ) قاب قوسين أو أدنى ، من الوصول إلى هدفهم النهائي في ظرف سنين قليلة ، ونجاحهم إعتمد في الدرجة الأولى ، ليس على ذكائهم ومكرهم ودهائهم فحسب ، بل في العزف على وتر يطرب له جميع الناس ، بلا استثناء إلا من رحم وهدى ربي ، ألا وهو سهولة وقوع النفس البشرية أسيرة لأهوائها وأطماعها ، ومن ثم إرغامها على الخلود إلى الأرض ، لترضى بالحياة الدنيا وتطمئنّ بها ، عندما تنعدم لديها القيم الروحية الإيمانية ، المُتحصّلة من فهم حقيقة العلاقة ما بين السماء والأرض ، والتي توضحها سورة الإسراء بكل فصولها ، فاقرأها إن رغبت في الفهم ، فهي تحكي واقعنا المعاصر بكل فصوله

من كتاب أحجار على رقعة الشطرنج

الحرب العالمية الثانية درس من دروس التآمر اليهودي العالمي

الظروف التي سبقت الحرب :

معاهدة فرساي المجحفة بحق ألمانيا :

 التي كان لليهود وعملائهم اليد الطولى في صياغتها ، من وراء الستار ، لتكون بؤرة لتوريط ألمانيا في حرب أخرى ، إذا تطلب الأمر مستقبلا . حيث أن بنود هذه المعاهدة ، اقتطعت جزءا من الأراضي الألمانية ، وضمتها إلى بولندا ، وأرغمت ألمانيا على دفع التعويضات ، للخسائر الناجمة عن الحرب العالمية الأولى ، وأبقت ألمانيا تحت طائلة الديون إلى ما لا نهاية .

العولمة

لم تستكن أبالسة الشر ، ولم يهدأ لهم بال ، فهم دائمو الحركة والبحث ، لخلق الفرصة بالمكر والحيلة في مطابخ السياسة والاقتصاد هناك في الغرب ، وكل جيل يُكمل ما بدأه الآخر ، ويضيف عليه تعديلاته ، ويستعجل تنفيذ خطوات المخطط الشيطاني ، ويحلم كل جيل بأن يكون مجيء مليكهم المنتظر في زمانه ، وتأخّر التنفيذ يعني تأخر المجيء ، وآخر ما تفتّقت عنه أذهانهم ، في حلقات هذا المسلسل الطويل ، هو فكرة العولمة ، التي لا تعدو أكثر من كونها ، وحيا شيطانيا ، لنشر المذهب الشيطاني وفرضه على شعوب العالم .

أخطار العولمة على أرض الواقع 2

الخطر الاقتصادي للعولمة

 فيتمثّل في ضرب قوانين الحماية ، التي وُضعت للمحافظة على الثروة الوطنية . لتسهيل عملية سلب ثروات الشعوب ، وتكديسها في المصارف العالمية وإفقارها وتجويعها . إذ لم يكفهم ما يقوم به البنك الدولي وصندوق النقد والخصخصة ، من نهب لثروات الشعوب ، من خلال تغلغل الاستثمارات اليهودية ، في شتى أقطار العالم ، بعد كل هزة أو أزمة اقتصادية مفتعلة ، بشكل مباشر أو غير مباشر . فموجة الخصخصة التي هي أحد برامج صندوق النقد الدولي ، أتاحت لرؤوس الأموال اليهودية ، لدخول الدول العربية ، تحت مُسميات شركات أجنبية عالمية كبرى ، أو عن طريق شركات محلية بأسماء عربية صورية ، مقابل حفنة من الدولارات .

أخطار العولمة على أرض الواقع

الخطر الاجتماعي :

 يتمثّل في ضرب منظومة العقائد والقيم والأخلاق ، لدى الشعوب المختلفة في العالم ، والتي بدورها تشكل الضمير الإنساني للفرد ، الذي يُحاول السمو بالإنسان إلى مرتبة الملائكة . وأما الهدف النهائي المرتجى من بعدها الاجتماعي ، هو تشكيل أجيال جديدة تبحث بشتى الوسائل والسبل ، عما يُشبع غرائزها ورغباتها ونزواتها ، لتهبط بالإنسان إلى ما دون مرتبة الحيوان ، وبذلك يسهل على مخططي المؤامرة اليهود سياسة هذه الأجيال وتذليلها . وبالتالي لن تكون هناك معارضة ، لمثل هؤلاء فيما لو حُكموا من قبل سادة العالم الجدد ، ملوك الإلحاد والإباحية ، وهذا ما تصبوا إليه الأجيال التي هي في طور التشكّل الآن .

THE GRAND CHESSBOARD

American Primacy And It's Geostrategic Imperatives

Key Quotes From Brzezinksi's Seminal Book

 Ever since the continents started interacting politically, some five hundred years ago, Eurasia has been the center of world power."- (p. xiii) "... But in the meantime, it is imperative that no Eurasian challenger emerges, capable of dominating Eurasia and thus of also challenging America. The formulation of a comprehensive and integrated Eurasian geostrategy is therefore the purpose of this book.” (p. xiv) 

THE GEORGIA GUIDE STONES

On one of the highest hilltops in Elbert County, Georgia stands a huge granite monument. Engraved in eight different languages on the four giant stones that support the common capstone are 10 Guides, or commandments. That monument is alternately referred to as The Georgia Guidestones, or the American Stonehenge. Though relatively unknown to most people, it is an important link to the Occult Hierarchy that dominates the world in which we live.

The Bilderbergers

In 1954, the most powerful men in the world met for the first time under the auspices of the Dutch royal crown and the Rockefeller family in the luxurious Hotel Bilderberg of the small Dutch town of Oosterbeck. For an entire weekend they debated the future of the world. When it was over, they decided to meet once every year to exchange ideas and analyze international affairs. They named themselves the Bilderberg Club. Since then, they have gathered yearly in a luxurious hotel somewhere in the world arrogantly plotting the subversion and silent takeover of constitutional governments everywhere.

The Bilderberg Group

The date is May 14, 1998. The attendees -- 120 representatives of the Western political, financial and corporate elite -- cruise through the untamed Scottish countryside in black limousines on their way to the swank Turnberry Hotel in Ayrshire. The discussions they will engage in, and the consensus they reach, will influence the course of Western civilization and the future of the entire planet. This meeting will take place behind closed doors in total secrecy, protected by a phalanx of armed guards.

People that run the world:

  If one aspect of Bilderberg that irks many is its secrecy, another one is the identity of its participants. Looking at the list of regular "Bilderbergers," one cannot but think that these are really "the people that run the world". Veterans like Henry Kissinger, David Rockefeller and Zbigniew Brzezinski are joined every year by newcomers such as former U.S. President Bill Clinton, soon-to-be-former-PM Tony Blair, NATO Secretary-General Jaap de Hoop Scheffer, former Pentagon adviser Richard Perle and countless others. Every year, the list also includes important "media people" from influential outlets such as The Financial Times, Washington Post, The Economist, The Times, Le Figaro and Die Zeit. The picture becomes complete with CEOs from the world's biggest companies such as Coca-Cola, Fiat, Suez-Tractable, Royal Dutch Shell and British Petroleum.

"The Battle for the Mind" the psychological warfare

Invisible Empire A New World Order Defined (Full Film)

U.S Founding Fathers' Statements Concerning the Jews

"They (the Jews) work more effectively against us than the enemy's armies. They are a hundred times more dangerous to our liberties and the great cause we are engaged in. It is much to be lamented that each state, long ago, has not hunted them down as pests to society and the greatest enemies we have to the happiness of America."

The Truth About the "New World Order"

There is a lot of confusion concerning Freemasonry, The New World Order, The United States, and where these all stand in regards to True Satanism. The reason for the confusion is because of infiltration. The ORIGINAL Freemasons who were mainly responsible for establishing the United States of America, designing Washington DC and many other US Cities where the architecture is specially designed and geographically arranged for a future goal, using occult knowledge, had a completely different idea of a New World Order.