· الاستطلاع الذى أجرته الدولة ويقول إن ٧١% من الناس مبسوطين من «الحكومة» يؤكد أن ٧١٪ من منفذى هذا الاستطلاع مبسوطين من «الحشيش».
· 71% أكد كل منهم أنه «سعيد» بينما ٢٩% قال إنه «هيثم» أو أسماء أخرى،
· ٦٣% قالوا إن مصر ولادة تلد عباقرة بينما ٣٢% قال إنها تبيض،
· ٥٥% قال إنه ينتمى ويأخذ على خاطره بينما ٤٥% قال إنه ينام بدون انتماء لكنه يشغل المروحة،
· ٧٧% قال إنه يفوز بالخبز لأنه يذهب إلى الطابور قبل الفجر بينما اعترف ٢٣% من العينة بأنهم يتعاطون منشطات فى الطابور لذلك يتم سحب الخبز منهم)..
· أمس صرح الأستاذ أحمد عز بأن الطبقة الوسطى فى مصر موجودة ولن تختفى لكنه لم يحدد سعر الطن.
· لأ طبعاً.. مش كلهم «حرامية» استبعد المرضى والمسافرين.
· من المؤكد أن «حماتى» بدون فاتورة، لأن المياه والكهرباء والغاز تنقطع عن منزلى لكن هى لا تنقطع، وهى أول من علمنى أن أكتئب للدنيا وأبتسم أمامها،
· وحاجة غريبة.. أشهر أغنية رقص الناس على إيقاعها السريع كانت كلماتها تقول (عيب الرقص عيب)!!
· أن الشىء الوحيد فى مصر الذى نتقدم فيه هو السن،
· لم يعد يشدنا إلى أرض الوطن إلا قانون الجاذبية الأرضية الذى يريدون استبداله بقانون الإرهاب
· كل من يدافع عن الناس الكبار فى المحاكم «دكاترة»، لذلك يبدو أن هؤلاء الناس يعالجون عند «محأمين»..
· الملكية العامة فى بلادنا مثل الدنيا نظرياً «كلنا لها»، لكن عملياً «ماحدش واخد منها حاجة»
· وسلم لى على شيخ الغفر وقول له بلاش تسيب شباك منور البلد مفتوح..
· يوجد على ورقة الاستفتاء دائرتين واحدة «نعم» والأخرى «أيوه»
· وقد استعان الناس بالإخوان ضد الحكومة، وهم الآن يستعينون بالله ضد الإخوان، فالتجربة أثبتت أنهم شكلوا مع الحكومة طرفى مقص، لتقطيع القماشة وإعادة تفصيلها بدلة للحكومة وجلابية للإخوان..
· وأنا طبعاً مع المرأة ومع توسيع البرلمان، ليسمح بمرور عربتين، وأطالب بتخصيص مقاعد للأمن المركزى.. وهات كراسى هنا.
· فنحن نسرق كل شىء بنظام تسليم المفتاح خزائن البنوك وقضبان السكة الحديد وألحان بليغ حمدى،
· فى بلادنا كل «صول» يطلع معاش يتحول داخل التليفزيون فى درجة حرارة معينة ومع التقليب المستمر إلى خبير استراتيجى
مسرحية «من أجلك أنت» تذكرنى بمسرحية المرحوم فؤاد المهندس «علشان خاطر عيونك».
صحيح أن المؤتمر «عام» لكن البلد «غرقت».. لذلك إذا نجح فمن المنتظر جزء ثان بعنوان «من أجل المزيد من الدولارات (
· أتحدى مؤتمر الحزب الوطنى ليس فى «تشغيل» الشباب بل فى مجرد «تشغيل» عداد التاكسى
· فأثناء عودة «العريس» من عند الكوافير قابله كمين وطلبوا الاطلاع على ملف فساده وعرضوا عليه كتالوج القضايا ليختار ما يناسبه ثم رسموا علم مصر على خدوده وأعطوه نسخة من الدستور تحتوى على جدول مباريات الدورى.. هناك من هو عاقل ومحايد ويرسم علم مصر على خده الأيمن، وعلم الجزائر على خده الأيسر، وعلم الفيفا على قفاه.
ج: إوعى تعمل محضر، قلت لك اعمل له توكيل ترشيح للرئاسة وبلّغ عنه صحف الحكومة.
· ويريدون الآن أن يضربوننا بالرصاص بحجة أن استخدام خراطيم المياه ضد المتظاهرين يؤثر على حصة مصر فى مياه النيل
· تعطىالدولة الموظف راتباً يكفيه الأسبوع الأول ثم يكمل باقى الشهر فى قراءة برنامج السيد الرئيس، وعندما يقرأه يعرف أن الدنيا فانية، وأنها خلقت من أجل رجال الأعمال ونحن ضيوف فيها..
· فماذا لو جاء حاكم يجبرنا على العمل والإنتاج ؟..
· والحكمة قد تصلح لقيادة قبيلة لكن الأوطان تدار بالدساتير..
· وتأتى «الامتحانات» نزيهة و«الانتخابات» فى مستوى الطالب المتوسط
· قال السيد الرئيس إن الانتخابات المقبلة سوف تكون «نزيهة» وهو ما أكده سيادته قبل كل انتخابات سابقة.. لماذا لا نجرب مرة واحدة انتخابات «مزورة»؟.
· وأنا قريب ونسيب عائلات «الغلبان» والفقران والعيان والكحيان والقرفان والتعبان والخيبان جميع عائلات جمهورية مصر العربية
· اجلس على المقهى واطلب قهوة بـ«وشين» وحجر حياته أطول .
· وقد بدأ التاريخ الحديث بصفحة ناصعة وانتهى إلى صفحة ليست كذلك..
· فى الصفحة الأولى أكثر من مائتى طائرة «مقاتلة» فى مطارات مختلفة قامت بضربة جوية عندما أقلعت
فى اتجاه «سيناء» فى ساعة الصفر..
وفى الصفحة الأخيرة أكثر من مائتى طائرة «خاصة» فى مطارات مختلفة تنتظر ساعة الصفر لتقلع فى اتجاه «أوروبا».. الأولى كانت للهجوم والثانية ستكون للهروب.. الأولى قام بها «رجال أبطال» والثانية سيقوم بها «رجال أعمال».
· ستعلم حين ينكشف الغبار اتحتك حصان ام حمار
· حضراتكم عارفين إنى بحب مصر من ورا مراتى.. الأسبوع الماضى واحد ابن حلال بلغها بالتليفون.
· وعندما يكون «أمين التنظيم» هو «أمين مخازن» فإنه يتعامل مع الأعضاء على أنهم عهدة لا يفرط فيهم،
· المجلس لم يعترض إلا على قرار إلغاء «مجانية البوفيه» وإلزام الأعضاء بدفع ثمن المشاريب
· ورغم كل من نشاهدهم من أطباء على الشاشة يظل برنامج الحزب الوطنى هو أفضل برامج «التخسيس»..
· جعجعة على النيل .. قصة واقعية من دولة المصب.
· إذا كان ما حدث فى انتخابات الشورى هو بروفة لانتخابات الشعب، وإذا كانت انتخابات الشعب ستكون بروفة لانتخابات الرئاسة فعلى كل مواطن أن يجهز بمعرفته «جاكت» النجاة.
· المصرى مثل ثانى أكسيد الكربون لا يشتعل ولا يساعد على الاشتعال،شعب قابل للاستحمار .
· زمان كانت الأحزاب لا تحتاج إلى رخصة والدعارة تحتاج إلى رخصة، والتغيير الذى حدث أن الأحزاب أصبحت تحتاج إلى رخصة، بينما الدعارة لا تحتاج إلى ذلك.
· نحن أمام دولة تفككت أوصالها وتوحشت على المواطن الغلبان
· إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يهاجر فوراً.
· كلمة الحق لم تترك لى صديقاً
· وأعظم ما تعلمته من نظام الرئيس مبارك هو كيف ينهزم وطن دون أن يحارب وكيف يتحلل مجتمع دون أن يموت،
· ويتشطرون على محافظ نسى يكنس شارع أو وزير مغضوب عليه أو رئيس وزارة يسلم عهدته، أما الحاكم نفسه فإنهم عادة ينتظرون بعد الأربعين «أربعين سنة من وفاته»، والذى يمسك العصا من المنتصف ينوى أن «يرقص» لا أن «يرفض»..
· وكان يفتخر أنهم باعوا المصنع الذى يعمل فيه أبوه وبداخله والده، وأن المستثمر تخلص من المصنع واحتفظ بوالده دون أن يصرف له مرتباً، وعندما لجأ والده إلى المحكمة حصل على «حكم رؤية» يسمح له بأن يرى المرتب دون أن يتسلمه، واختارت المحكمة «مقر الحزب» كمكان محايد لتنفيذ حكم الرؤية فكانت الأسرة تتوجه أول كل شهر إلى مقر الحزب ويحضر المستثمر ومعه «الراتب» وتلتف الأسرة حول المرتب وتحضنه وتقبله وبعد ساعة يأخذه المستثمر وينصرف..
· والدنيا مثل التاكسى لا تقف لأحد مهما ناداها وإذا وقفت لا تذهب به إلى حيث يريد..
· مازال السيد الرئيس يسيطر على الحاضر ويصادر المستقبل وهل القانون مازال يسمح لصاحب كل مهنة باصطحاب أطفاله
· رجل يبدو من ابتسامته المضيئة ونظافة هندامه أنه أرمل!!!
· فى مصر يموت الميت ونصوت عليه...ومع أول انتخابات يعود ويصوت بنفسه.
· ومالك يا بخت من دون البخوت لبخت.
· ويؤكد «فولتير» و«ستيوارت» و«لوك» وكل كُتَّاب العقد الاجتماعى أن سلطات الدولة ثلاث:
1. طبقة رجال الأعمال تتحكم فى «المال»،
2. والحكومة تتحكم فى «الانتخابات»، والناس
3. والشعب يتحكم فى «البول»،
وهو ما يؤكد إصرار الحزب على ترشيح وإنجاح أشخاص وراءهم علامات استفهام وأمامهم علامات تعجب
· هزيمة ٦٧ أنتجت (لا للتفاوض والجلوس مع الإسرائيليين)، وانتصار ٧٣ أنتج (نعم للتفاوض والجلوس معهم)
· أعتقد أن تعديل الدستور مسؤولية «المرور».
· هذا المطرب عندما تستمع إليه تعرف أنه يجيد الفن «الغنائى» وعندما تراه تكتشف أنه يجيد التمثيل «الغذائى».
· يعبر الناس الإشارة الحمراء، بحجة أنهم أبطال العبور..
· وأفضل قانون يشد المواطن إلى أرض الوطن هو «قانون الجاذبية»،
· أوافق على قانون زرع الأعضاء فى مجلس الشعب
· الازدواجية الناتجة عن الهوى الذى ليس له «دوا» هى التى جعلتنا ننجح أمام حصون «بارليف» ثم نفشل أمام تلال «القمامة»، ونتوحد فى الثورة ونتفرق بعدها.. ونربط أحياناً بين اختفاء «الكرنب» ووقف تصدير «الغاز» إلى إسرائيل.
No comments:
Post a Comment